AbstractEthnographic analysis carri

Abstract
Ethnographic analysis carried out over the years, indicates that the critical feature of the
CEDAW process is its cultural and educational role: Its capacity to coalesce and express a
particular cultural understanding of gender. Like more conventional legal processes, its
significance lies in its capacity to shape cultural understandings and to articulate and
expand a vision of rights. This is a form of global legality that depends deeply on its texts,
not for enforcement but for the production of cultural meanings associated with modernity
and the international. It is ultimately dependent on generating political pressure on states
from the CEDAW committee, from sympathetic leaders within a country, and from international
and national nongovernmental organizations.
Keywords
Women, Human rights, gender violence, women’s convention, gender justice, CEDAW,
global legality, ratification, postcolonial modernity, cultural production, United Nations
The major legal mechanism for protecting women’s human rights through
international law is the Convention on the Elimination of all Forms of
Discrimination Against Women, typically referred to as CEDAW. This
convention, which was written between the fifties and seventies and finalized
in 1979, has been widely adopted through ratification by countries
around the world.1
It takes the form of a multilateral treaty, binding only

Results (Arabic) 1:

خلاصةتحليل الاثنوغرافية الاضطلاع بها على مدى السنين، يشير إلى أن الميزة الحاسمةهو عملية CEDAW دورها الثقافي والتعليمي: قدرتها على الاندماج والتعبير عنالتفاهم الثقافي خاصة بين الجنسين. مثل العمليات القانونية أكثر تقليدية، لهاأهمية تكمن في قدرته على شكل التفاهم الثقافي وتوضيح وقم بتوسيع رؤية للحقوق. وهذا شكل من أشكال الشرعية العالمية التي تعتمد عميقا على نصوصها،ليس من أجل إنفاذ القوانين ولكن لإنتاج المعاني الثقافية المرتبطة بالحداثةوالمجتمع الدولي. فيعتمد في نهاية المطاف على توليد الضغط السياسي على الدولمن اللجنة، من قادة متعاطفة داخل بلد، ومن الدوليوالمنظمات غير الحكومية الوطنية.الكلمات الرئيسيةالمرأة، وحقوق الإنسان، العنف ضد المرأة، واتفاقية المرأة، العدل بين الجنسين، CEDAW،الشرعية العالمية، التصديق، الحداثة ما بعد الاستعمار، والإنتاج الثقافي، الأمم المتحدةالآلية القانونية الرئيسية لحماية حقوق الإنسان للمرأة من خلالالقانون الدولي هو اتفاقية القضاء على جميع أشكالالتمييز ضد المرأة، وعادة ما يشار إلى الاتفاقية. وهذاالاتفاقية، التي كتبت بين الالخمسينات والسبعينات ووضع اللمسات الأخيرةفي عام 1979، وقد اعتمدت على نطاق واسع من خلال تصديق البلدانجميع أنحاء world.1 عام وهو يأخذ شكل معاهدة متعددة الأطراف، ملزمة فقط

Results (Arabic) 2:

مجردة
إجراء تحليل للالمقتنيات التراثية على مر السنين، يشير إلى أن سمة أساسية من
عملية CEDAW هي الثقافي والتعليمي دورها: قدرتها على الالتئام والتعبير عن
التفاهم الثقافي معين من الجنسين. مثل الإجراءات القانونية أكثر تقليدية، لها
أهمية تكمن في قدرتها على تشكيل المفاهيم الثقافية والتعبير و
توسيع الرؤية من الحقوق. هذا هو شكل من أشكال الشرعية العالمية التي تعتمد بشدة على نصوصه،
لا لإنفاذ لكن لإنتاج المعاني الثقافية المرتبطة الحداثة
والدولية. أنها تعتمد في نهاية المطاف على توليد ضغط سياسي على الدول
من لجنة سيداو، من قادة متعاطف داخل البلد، ومن الدولية
والمنظمات غير الحكومية والوطنية.
كلمات
المرأة، حقوق الإنسان، العنف ضد المرأة، اتفاقية المرأة، والعدالة بين الجنسين، واتفاقية سيداو،
الشرعية العالمية، التصديق والحداثة ما بعد الاستعمار، والإنتاج الثقافي، الأمم المتحدة
آلية قانونية رئيسية لحماية حقوق الإنسان للمرأة من خلال
القانون الدولي هي اتفاقية القضاء على جميع أشكال
التمييز ضد المرأة، وعادة ما يشار إليها باسم الاتفاقية. هذه
الاتفاقية، التي كانت مكتوبة بين الخمسينات والسبعينات وانتهت
في عام 1979، اعتمد على نطاق واسع من خلال تصديق البلدان
في جميع أنحاء world.1
يأخذ شكل معاهدة متعددة الأطراف ملزمة فقط

Results (Arabic) 3:

خلاصةتحليل الإثنوغرافية التي اضطلع بها على مر السنين، يشير إلى أن سمة أساسيةCEDAW العملية الثقافية و دورها التربوي: قدرته على الالتحام و تعبر عنسيما التفاهم الثقافي بين الجنسين.مثل الإجراءات القانونية أكثر تقليدية،أهميته تكمن في قدرته على تشكيل المفاهيم الثقافية وتوضيحتوسيع نطاق رؤية الإنسان.هذا هو شكل من أشكال الشرعية العالمية التي تعتمد بشدة على النصوص،ليس من أجل الإنفاذ بل من أجل إنتاج المعاني الثقافية المرتبطة الحداثةو الدولي.الأمر في النهاية يعتمد على توليد الضغط السياسي على الدولمن اللجنة المعنية بالقضاء على التمييز ضد المرأة، من قيادات متعاطفة داخل البلد، و منوالمنظمات الوطنية الحكومية.الكلمات الرئيسيةالمرأة وحقوق الإنسان والعنف ضد المرأة للمرأة والمساواة بين الجنسين، ولجنة القضاء على التمييز ضد المرأة،الشرعية العالمية والتصديق، الحداثة ما بعد الإستعمار، الإنتاج الثقافي، الأمم المتحدةالآلية القانونية الرئيسية لحماية حقوق الإنسان للمرأة من خلالالقانون الدولي هو اتفاقية القضاء على جميع أشكالالتمييز ضد المرأة، ويشار عادة إلى الاتفاقية.هذاالاتفاقية التي كتبت بين الخمسينيات و السبعينيات و النهائيةفي عام 1979، وقد اعتمدت على نطاق واسع من خلال تصديق البلدانفي جميع أنحاء العالم.فإنه يأخذ شكل معاهدة متعددة الأطراف ملزمة فقط