Entrepreneurship research approache

Entrepreneurship research approaches.
Two research approaches dominate the entrepreneurship field: the trait approach and the behavioral approach. In the trait approach researchers try to identify traits and characteristics of individuals in order to differentiate entrepreneurs from non-entrepreneurs. The entrepreneur’s traits are seen as the key to explain the entrepreneurship phenomenon (Gartner, 1989). The primary level of analysis is therefore the individual. Specific entrepreneurial traits often mentioned in literature are the locus of control, the need for achievement, risk taking, the personal value system and age (Begley & Boyd, 1987; Gartner, 1989). Despite the attention this approach has received in research and literature, the trait approach still seems to be unable to capture the entrepreneurship phenomenon to the full extent. The flaws in this approach are well documented by Gartner (1989).
The shortcomings of the trait approach have lead entrepreneurship researchers to a second approach. In this so-called behavioral approach entrepreneurship is seen as the process of creating entrepreneurial achievements, such as new organizations (Gartner, 1989) or surplus value (Jones & Butler, 1992). This approach takes the entrepreneurial object being created (‘the project’) as the primary level of analysis. The objective is not to find out ‘who is the entrepreneur’, but to gain understanding as to why and how the entrepreneurial achievement has come into existence. The behavioral view stresses the contextual nature of the creating process. The entrepreneurial project is therefore seen as an outcome of a complex process with many influences (Gartner, 1989; Maes, 2004). The role of the individual boils down to a series of actions or behavior undertaken to enable the creation of the project. Personal characteristics are considered ancillary to the behavior.

Results (Arabic) 2:

. مناهج البحث ريادة الأعمال
نهجين الأبحاث تهيمن على مجال ريادة الأعمال: النهج سمة والنهج السلوكي. في النهج سمة يحاول الباحثون إلى تحديد سمات وخصائص الأفراد من أجل التفريق رجال الأعمال من غير أصحاب المشاريع. وينظر إلى الصفات صاحب المشروع كمفتاح لتفسير ظاهرة ريادة الأعمال (غارتنر، 1989). وبالتالي فإن المرحلة الابتدائية من التحليل هو فرد. الصفات الريادية محددة كثيرا ما يذكر في الادب هي موضع السيطرة، والحاجة إلى الإنجاز، المخاطرة، ونظام شخصي لقيمة والعمر (بيغلي وبويد، 1987؛ غارتنر، 1989). وعلى الرغم من الاهتمام الذي حظي به هذا النهج في البحث والأدب، والنهج سمة يبدو انه لا يزال غير قادر على التقاط هذه الظاهرة ريادة الأعمال إلى أقصى حد. العيوب في هذا النهج موثقة جيدا من قبل مؤسسة جارتنر (1989).
وأوجه القصور في النهج سمة لها الباحثون ريادة الأعمال تؤدي إلى النهج الثاني. في هذا ما يسمى روح المبادرة النهج السلوكي ينظر إليها على أنها عملية إنشاء الإنجازات الريادية، مثل منظمات جديدة (غارتنر، 1989) أو فائض القيمة (جونز وبتلر، 1992). هذا النهج يأخذ الكائن المشاريع التي يجري إنشاؤها ( 'المشروع') كما في المرحلة الابتدائية من التحليل. والهدف من ذلك هو عدم معرفة "من هو رجل الأعمال"، ولكن للحصول على فهم لماذا وكيف قد حان لتحقيق المبادرة إلى حيز الوجود. وجهة النظر السلوكية يؤكد طبيعة السياقية للعملية خلق. لذا يعتبر مشروع تنظيم المشاريع كنتيجة لعملية معقدة مع العديد من المؤثرات (غارتنر، 1989؛ مايس، 2004). دور الفرد يتلخص سلسلة من الإجراءات أو السلوك المبذولة لتمكين إنشاء المشروع. وتعتبر الخصائص الشخصية المساعدة للسلوك.

Results (Arabic) 3:

المشاريع مناهج البحث.اثنين من مناهج البحث تهيمن على المشاريع الميدانية: سمة ونهج سلوكي.في النهج سمة الباحثين في محاولة التعرف على سمات وخصائص الأفراد لكي يفرق رجال الأعمال من غير رجال الأعمال.صفات رجل الأعمال بمثابة مفتاح شرح برنامج ريادة الأعمال الظاهرة (غارتنر، 1989).المستوى الأول من التحليل لذلك الفرد.المشاريع الخاصة الصفات ذكرها كثيرا في الأدب هي موضع الضبط، والحاجة إلى الإنجاز، والمجازفة، نظام القيم الشخصية و العمر) بيغلي بويد، 1987؛ غارتنر، 1989).على الرغم من الاهتمام الذي حظي به هذا النهج في البحوث والمؤلفات، النهج سمة ما زال يبدو غير قادر على التقاط المشاريع الظاهرة على كامل حد.الخلل في هذا المنهج هي موثقة جيدا قبل غارتنر (1989).أوجه القصور في النهج سمة قد تؤدي المشاريع الباحثين إلى النهج الثاني.في هذا ما يسمى المنهج السلوكي المشاريع تعتبر عملية خلق المشاريع والإنجازات، مثل منظمات جديدة (غارتنر، 1989) أو فائض القيمة (جونز & باتلر، 1992).هذا النهج يأخذ كائن خلق تنظيم المشاريع ("المشروع") في المقام الأول على مستوى التحليل.وليس الهدف من ذلك هو معرفة من هو صاحب المشروع، ولكن للحصول على فهم لماذا وكيف إنجاز المشاريع قد حان إلى حيز الوجود.وجهة النظر السلوكية تؤكد الطبيعة السياقية خلق عملية.المشروع التجاري فهو يعتبر حصيلة عملية معقدة مع العديد من التأثيرات (غارتنر، 1989؛ مايس، 2004).دور الفرد الدمامل وصولا الى سلسلة من الإجراءات أو التصرفات المتخذة لتيسير إنشاء المشروع.الخصائص الشخصية تعتبر مكملا السلوك.