To understand Horney, is to recogni

To understand Horney, is to recognise
that Horney believed we have two
selves: the real self, a self that is
possible to actualise or realise; and an
idealised self, an impossible self, one
that can never be realisable (Paris,
2002c: n. p.). We need to complicate
this picture by adding that we also
have an empirical existing self as of
this moment.

Neurotic people live with an image of an impossible self shadowed by the actual self
which is despised because it falls far short of the possibilities of the ideal. Hence,
neurotics are always divided people, divided within them-selves. Their inner conflict
centres on their inability to wish for anything wholeheartedly, says Horney. Their wishes
are scattered and go off in different directions because they have no inner sense of selfcoherence.


The tragedy of this situation is that an in-progress neurotic structure is erected to deal
with this sense of personal disunity. This created structure soon proves to be inadequate
which leads to the building of another structure and so on. At the end of the process, the
palliative structures become as problematic as the initial conflict

Results (Arabic) 1:

فهم هرني، هو الاعتراف ويعتقد أن هرني لدينا اثنان الأنفس: الذات الحقيقية، والذات التي ممكن ستفتتحه أو أدرك؛ وهو إيدياليسيد الذاتي، الذات مستحيلة، وواحدة لا يمكن أن ابدأ محققة (باريس، ج 2002: أ. ف.). ونحن بحاجة إلى تعقيد هذه الصورة عن طريق إضافة أن نحن أيضا وقد الذات القائمة تجريبية كمن هذه اللحظة. يعيش الناس العصبية مع صورة الذات مستحيل مظلل بالذات الفعلية هو الاحتقار نظراً لأنه يقصر كثيرا عن إمكانيات المثالي. ومن ثم، نيوروتيكس دائماً يقسم الناس، قسمت داخل الأنفس منهم. النزاع الداخلي المراكز في عجزها عن أن أتمنى لأي شيء صدق، يقول هرني. رغباتها متناثرة وانتقل قبالة في اتجاهات مختلفة لأن لديهم أي إحساس سيلفكوهيرينسي الداخلية. أن مأساة هذا الوضع أن أقيمت بنية عصبية في التقدم للتعامل بهذا المعني من الشقاق الشخصي. إنشاء هيكل قريبا وهذا يبرهن على أن تكون غير كافية مما يؤدي إلى بناء هيكل آخر وهلم جرا. في نهاية هذه العملية، أصبحت هياكل الملطفة إشكالية كالصراع الأولى

Results (Arabic) 2:

لفهم هورني، هو الاعتراف
أن هورني يعتقد لدينا اثنين من
الأنفس: الذات الحقيقية، الذات التي هي
ممكن لتفعيل أو تحقيق. و
الذات المثالية، وهي النفس المستحيل، واحد
لا يمكن أبدا أن تكون قابلة للتحقيق (باريس،
2002c: NP). نحن بحاجة إلى تعقيد
هذه الصورة بإضافة أننا أيضا
لديها الذاتي القائمة التجريبية اعتبارا من
هذه اللحظة.

الناس العصابي يعيش مع صورة لذاتي المستحيل مظلل من قبل الذاتي الفعلي
الذي الاحتقار لأنه أقل بكثير من إمكانيات مثالية. وبالتالي،
المصابون بمرض عصبي دائما تقسيم الشعب، وتنقسم داخلها الأنفس. صراعهما الداخلية
المراكز على عدم قدرتهم على ترغب في أي شيء بكل إخلاص، ويقول هورني. رغباتهم
وتنتشر وتنفجر في اتجاهات مختلفة لأنهم لا يملكون الشعور الداخلي من selfcoherence.


مأساة هذا الوضع هو أن بنية العصبية في التقدم التي اقيمت في التعامل
مع هذا الشعور الفرقة الشخصية. هذه البنية التي تم إنشاؤها قريبا يبرهن على أن تكون غير كافية
الأمر الذي يؤدي إلى بناء هيكل آخر، وهلم جرا. في نهاية هذه العملية، و
الهياكل الملطفة أصبحت صعبة مثل الصراع الأولي

Results (Arabic) 3:

فهم هورني، هو التعرف علىهورني يرى لدينا اثنين منالأنفس: الذات الحقيقية، وهي النفسممكن actualise أو تدرك،مثالي الذات، الذات مستحيلة، واحدلا يمكن أبدا أن يكون قابل للتحقيق (باريس،2002 (ج): ن. ص).نحن بحاجة إلى تعقيدهذه الصورة عن طريق إضافة أننا أيضاتطبيقية الذاتي القائمة اعتبارا منهذه اللحظة.العصابي يعيش الناس مع صورة الذات مستحيلة مظلل الذاتية الفعليةوهو يكره لأنه أقل بكثير من إمكانيات الفريق المثالي.ومن ثم،عصبي دائما يقسم الناس تنقسم في أنفسها.صراع داخليمركزا على عدم قدرتها على الرغبة في أي شيء بصدق يقول هورني.رغباتهممبعثرة و تنفجر في اتجاهات مختلفة لأن ليس لديهم إحساس داخلي selfcoherence.المأساة هي أنه في هذه الحالة التقدم بنية عصابية منتصبا على التعاملمع هذا الشعور الشخصي الشقاق.هذا خلق هيكل سرعان ما يبرهن على أن تكون غير كافيةمما يؤدي إلى بناء هيكل آخر وهكذا.في نهاية هذه العملية،تصبح هياكل الملطفة مثل إشكالية الصراع الأولي