Can Education Change Society? is a

Can Education Change Society? is a somewhat different kind of book than others
I have written. I did not want to write a largely theoretical book. After all, I’d
already spent a good deal of time in various books and articles analyzing whether
education had some independent power or was totally determined by dominant
economic and cultural relations (see, e.g., Apple 1982; Apple 1986; Apple 1996;
Apple 2002; Apple 2004; Apple 2010; Apple 2012). I had also partly answered this
question by showing in greater detail the ways in which rightist movements
had employed education as part of a larger radical reconstruction of the priorities
of this society (Apple 2006). There is still some serious theoretical work with
which this book engages, especially later on in this introductory chapter and in
Chapter 2. (Be patient. This work is important grounding for my chapters on
critical people and programs in the rest of the volume.) But the aim is not to
advance and justify a new over-arching argument. Nor is it to give us the one
ultimate answer to the question of whether education can change society. Indeed,
it became clear to me while writing the chapters in this book, that there is no one
ultimate answer—unless we can be satisfied with something such as this: “It
depends. And it depends on a lot of hard and continued efforts by many people.”
This may be frustrating for you and certainly for me. But it is honest.

Results (Arabic) 1:

التعليم تغيير المجتمع؟ نوع مختلف إلى حد ما من الكتاب من غيرهاوقد كتبت. لم أكن أريد أن يكتب كتاب نظرية إلى حد كبير. بعد كل شيء، كانأنفقت بالفعل قدرا كبيرا من الوقت في العديد من الكتب والمقالات تحليل ما إذا كانتالتعليم كان بعض السلطة المستقلة أو تحددها المهيمنة تماماالعلاقات الاقتصادية والثقافية (انظر، مثلاً، أبل عام 1982؛ أبل 1986؛ أبل عام 1996؛أبل عام 2002؛ أبل عام 2004؛ أبل 2010؛ أبل 2012). وقد أجبت أيضا جزئيا هذاتبين بمزيد من التفصيل في المسألة بالطرق في حركات اليمين المتطرف التيوقد استخدمت التعليم كجزء من إعادة بناء جذرية أكبر الأولوياتلهذا المجتمع (أبل عام 2006). لا يزال هناك بعض العمل النظري خطيرة معويشرك هذا الكتاب، خاصة في وقت لاحق في هذا الفصل التمهيدي،الفصل 2. (التحلي بالصبر. أن هذا العمل أسس هامة لبلدي الفصول المتعلقةالناس الحيوية والبرامج في بقية الحجم.) ولكن الهدف عدمالمضي قدما وتبرير حجة الأسمى جديد. كما أنها تعطينا واحدالجواب النهائي لمسألة ما إذا كان التعليم يمكن تغيير المجتمع. وفي الواقع،أصبح من الواضح بالنسبة لي أثناء كتابة الفصول في هذا الكتاب، وأنه لا يوجد أحدالإجابة في نهاية المطاف-إلا إذا كان يمكن أن نكون راضين عن شيء مثل هذا: "أنهيعتمد. وذلك يعتمد على الكثير من الجهود الثابت والمستمر بكثير من الناس ".وهذا قد يكون محبطاً لك، ومن المؤكد بالنسبة لي. ولكن صادقة.

Results (Arabic) 2:

يمكن للتعليم أن المجتمع تغير؟ هو نوع مختلف إلى حد ما من كتاب من غيرها
كنت قد كتبت. لم أكن أريد أن أكتب كتابا نظريا إلى حد كبير. بعد كل شيء، كنت
أنفق قدرا كبيرا من الوقت في مختلف الكتب والمقالات تحليل ما إذا كان
التعليم زيارتها بعض سلطة مستقلة أو تم تحديد تماما من المهيمنة
العلاقات الاقتصادية والثقافية (انظر، على سبيل المثال، أبل 1982؛ أبل 1986؛ أبل 1996؛
أبل 2002؛ أبل 2004؛ أبل 2010؛ أبل 2012). كما كنت قد أجبت جزئيا هذا
السؤال من خلال إظهار بمزيد من التفصيل الطرق التي الحركات اليمينية
قد استخدمت التعليم كجزء من إعادة بناء جذري أكبر من الأولويات
لهذا المجتمع (أبل 2006). لا يزال هناك بعض العمل النظري الجاد مع
الذي يمارس هذا الكتاب، لا سيما في وقت لاحق في هذا الفصل التمهيدي والفصل 2. (كن صبورا، وهذا العمل هو أساس مهم للفصول بلدي على الناس والبرامج في بقية حجم الحرج.) ولكن الهدف من ذلك هو عدم دفع وتبرير الظليل حجة جديدة. كما أنها ليست ليعطينا أحد الجواب النهائي لمسألة ما إذا كان التعليم يمكن تغيير المجتمع. في الواقع، أصبح واضحا لي أثناء كتابة الفصول في هذا الكتاب، أنه لا يوجد أحد الجواب إلا إذا في نهاية المطاف يمكن أن نكون راضين شيء مثل هذا: "إنه يتوقف. وذلك يعتمد على الكثير من الجهود الشاقة واصل كثير من الناس. "قد يكون هذا محبطا بالنسبة لك، وبالتأكيد بالنسبة لي. ولكنها صادقة.

Results (Arabic) 3:

التعليم يمكن أن يغير المجتمع؟هو نوع من الكتب مختلفة نوعا ما من غيرها
كتبت.لم أكن أريد أن أكتب كتاب نظرية إلى حد بعيد.بعد كل شيء، كنت
قد أمضى قدرا كبيرا من الوقت في مختلف الكتب و المقالات تحليل سواء
التعليم لديها بعض السلطة المستقلة أو كان تماما يحدد العلاقات الاقتصادية والثقافية المهيمنة
(انظر، على سبيل المثال، أبل عام 1982، 1986؛ شركة أبل 1996؛
أبل عام 2002، 2004؛ شركة أبل عام 2010؛ أبل 2012).كما أجاب جزئيا
سؤال تبين بمزيد من التفصيل في طرق الحركات اليمينية
لجأت إلى التعليم بوصفه جزءا من مجموعة أكبر جذري بناء الأولويات
هذا المجتمع (تفاحة 2006).وما زال هناك بعض أعمال خطيرة النظرية مع
الذي يشارك هذا الكتاب،خاصة في وقت لاحق في هذا الفصل التمهيدي في الفصل 2
.(كن صبورا.هذا العمل هو أهم أسس الفصول على بلدي
حرجة الناس والبرامج في باقي الحجم) ولكن الهدف ليس
مسبقة جديدة تبرر حجة الظليل.ولا تعطينا واحدة
الجواب النهائي على سؤال ما إذا كان التعليم لا يمكن تغيير المجتمع.وفي الواقع،
اتضح لي حين كتابة فصول هذا الكتاب، أنه ليس هناك أحد
اجابة نهائية إلا إذا كنا نشعر بالرضى عن شيء مثل هذا: "إنه
يعتمد.و هذا يعتمد على الكثير من الصعب ومواصلة الجهود من قبل العديد من الناس. "
هذا قد تكون محبطة لك وبالتأكيد بالنسبة لي.بل هو صادق.