The people closest to you wifeSo th

The people closest to you wife
So the Prophet peace be upon him:

((The honour of women, God only their noble Fu cream, what offended them or cur))

That old fellow, this partner's age,
Should be attached, are the people closest to you,
People are well treated, and no human being is perfect,
It was narrated from Abu hurayrah that the Prophet (saws) said:

(("Treat women, women created from a crooked rib, and that nothing in the rib
The building went broke, and that left him still crooked, "treat women))

Wisely wife happy human grade,
Without wisdom, through violence first class wife works hard,
So the biggest grant divine wisdom, he says:

Hadith produced much good has wisdom Otte (269) ﴾

He said some of the mufassireen: "not a cohabitation known to refrain from inflicting harm,
But Brook mischief. "
This gently, and when House sweetly,
When throwing it, smile:

((The Messenger God peace be upon him if he enters his home smiling dahaka))

Had to say about women:

((Don't hate girls, they are the entertainers the precious))

Love you doing with your hand, with a smile,
Take peace, tolerance, sometimes help.

Black said: I asked Aisha:
What was the Prophet makes in his family? She said:

((He was in his profession, if you attend the prayer to prayer))

He was sweeping circuit and patch his cloak, and milking his sheep,
He was in his career, helping the husband gently something very cool,
But the Prophet make charity at home,

It is about Aisha said: the Messenger of Allah peace be upon him:

((The best of the best for his family, and I treat my parents))

Human ethics outside the home can be to fall under his advantage,
The expression used now (business), his kindness and his elegance, safety and his smile is part of his work,
To extract impress people and interests,
But at home I don't control it, so the insured tournament to be at home with his family, companion
The potential for some mistakes,
Nothing disturbs the serenity between him and his wife, tolerated, and tolerate,

Aisha once updated the Prophet so long
About father plant and mother plant, she told him about his courage and generosity,
And he was a model husband, but most stayed.
When I finally told him that he divorced her,
It was a companion, said to her:
I like my father planted l plant, but I divorce you.

This wife of her changed you?
Sometimes you don't want a husband but teasing his wife on his second wife, divorce,
This is not a joke, but evaluates huh between him and them, and hurt her,
Kindle break this banter,
So attached to this woman that made God's gift to you.

Muslim paradise bungalows should be friendly,
Not by bread alone human salutes
If I came with a precious food, if onslaught beta fancy,
They want affection, they smile, they love,
And women especially love dominated,
Feed her coarsely food, be nice to her.
A thousand times better than a precious food to feed her and then beat her,
Love with your hand, and there are suggestions that, after a floater says each dwelling,
There is love between them,
This is unlike what the Prophet (saws) said,
He said peace be upon him:

((Praise be to God who blessed me with a love of Aisha))

One's happiness and loves his wife, for she who,
And she's the mother of his children, and it's up to you,

Results (Arabic) 1:

الشعب الأقرب إلى زوجة لكذلك النبي عليه السلام:((شرف المرأة، الله فقط على كريم فو النبيلة، ما أساء لهم أو الوغد))أن زميله القديم، وسن هذا الشريك،يجب أن يتم إرفاق، وهم الأشخاص الأقرب إليك،الناس يعاملون معاملة حسنة، ولا يوجد إنسان مثالي،روي عن أبي هريرة أن النبي (مناشير) قال:(("معاملة المرأة، والمرأة التي تم إنشاؤها من ضلع اعوج، وأن لا شيء في الضلعالبناء ذهب كسر، وأن تركته لا تزال ملتوية، "treat women))حكمه زوجة سعيد البشرية الصف،دون الحكمة، من خلال العنف زوجة الدرجة الأولى يعمل بجد،حتى المنحة أكبر الإلهي الحكمة، يقول:الحديث أنتج الكثير وقد حسن الحكمة أوتي (269) ﴾وقال بعض المفسرين: "لا المعاشرة المعروفة للامتناع عن إلحاق الأذى،لكن الأذى بروك. "وهذا بلطف، وعند منزل بلطف،عند رميها، ابتسامة:(("رسول الله" عليه السلام إذا دخل منزله يبتسم دهاكا))وكان يقول عن المرأة:((لا أكره الفتيات، فهي مجال الترفيه الكريمة))أحبك القيام بيدك، بابتسامة،أن السلام والتسامح ومساعدة في بعض الأحيان.الأسود قال: سألت عائشة:ما كان النبي يجعل في أسرته؟ وقالت:((كان في مهنته، إذا كنت من حضور الصلاة للصلاة))كانت تجتاح الدوائر والتصحيح له عباءة، وحلب غنمه،وكان في حياته، ومساعدة الزوج بلطف شيء رائع جداً،ولكن النبي جعل الخيرية في الداخل،عن عائشة قالت: "رسول الله" صلى:((أفضل أفضل لأسرته، وأعالج والدي))الأخلاق الإنسانية خارج المنزل يمكن أن تخضع لمصلحته،التعبير المستخدم الآن (التجارية) وله اللطف وأناقته، والسلامة وابتسامته جزء من عمله،لاستخراج إعجاب الناس ومصالحهم،ولكن في المنزل وأنا لا السيطرة عليها، لذا البطولة المؤمن عليه يكون في المنزل مع أسرته، ورفيقالإمكانات لبعض الأخطاء،شيء تزعج الصفاء بينه وزوجته والتغاضي والتسامح،عائشة مرة تحديث الرسول وقتاً طويلاًحول مصنع الأب والأم النباتية، أخبرته عن شجاعته والكرم،وكان زوج نموذجي، ولكن بقي آخر.عندما أخيرا وقلت له أن طلقها،فقد كان رفيق، قال لها:أنا أحب بلادي مصنع ل الأب زرعت، ولكن أنا الطلاق لك.هذه الزوجة لها تغيرت أنت؟في بعض الأحيان لا تريد زوج ولكن إغاظة زوجته على زوجته الثانية، الطلاق،هذه ليست مزحة، لكن يقيم هوة بين له ولهم، ويصب لها،أوقد كسر هذا المزاح،لذلك يعلق على هذه المرأة التي قدمت هبة الله لك.طابق الجنة المسلمين ينبغي أن تكون ودية،ليس بالخبز وحدة يحيى الإنسانإذا جئت مع غذاء ثمينة، إذا كان يتوهم هجمة بيتا،أنهم يريدون المودة، أنها ابتسامة، أنهم يحبون،والنساء لا سيما الحب الذي يسيطر عليه،تغذية لها خشونة الطعام، تكون لطيفة لها.ألف مرة أفضل من أغذية ثمينة اطعامها وثم ضربوها،الحب بيدك، وهناك اقتراحات بأن، بعد كل مسكن، ويقول العواموهناك الحب بينهما،وهذا بخلاف ما قاله النبي (مناشير)،وقال أن السلام عليه:((الحمد لله الذي أنعم لي بحب عائشة))واحد هو السعادة ويحب زوجته، لأنها منظمة الصحة العالمية،وهي أم لأطفاله، والأمر متروك لكم،

Results (Arabic) 2:

أقرب الناس لك زوجة
لذا قال النبي صلى الله عليه وسلم:

((إن شرف المرأة، والله وحده النبيلة كريم فو، ما أساء لهم أو لئيم))

هذا الزميل القديم، عصر هذا الشريك،
يجب أن تعلق، هم الناس الأقرب لك،
الناس معاملة حسنة، حيث لا يوجد إنسان مثالي،
فعن أبي هريرة أن النبي (ص) قال:

(( "معاملة المرأة، والمرأة خلقت من ضلع أعوج، وأنه ما من شيء في الضلع
و بناء ذهب كسر، والتي تركته لا يزال ملتوية، "علاج النساء))

زوجة بحكمة الصف الإنسان سعيدا،
من دون حكمة، من خلال زوجة العنف الدرجة الأولى يعمل بجد،
لذلك أكبر حكمة إلهية منحة، قال تعالى:

الحديث أنتجت الكثير من الخير له حكمة أوتي (269) (

وقال بعض المفسرين: "ليست المعاشرة المعروف أن الامتناع عن إلحاق الأذى،
ولكن بروك الأذى"
هذا بلطف، وعندما البيت بعذوبة،
عندما رميها، ابتسامة:

((وكان صلى رسول الله عليه وسلم إذا دخل بيته يبتسم dahaka))

وكان ليقول عن النساء:

((لا أكره الفتيات، فهي الفنانين الغالي))

الحب تفعل بيدك، بابتسامة،
خذ السلم والتسامح ويساعد في بعض الأحيان.

وقال الأسود: سألت عائشة:
ما كان النبي يجعل في عائلته؟ وقالت:

((كان في مهنة أهله، إذا كنت حضور الصلاة للصلاة))

وكان تجتاح الدوائر والتصحيح ثوبه، ويحلب غنمه،
وكان في حياته المهنية، مما يساعد الزوج بلطف شيء رائع جدا،
ولكن النبي جعل الخيرية في الداخل،

فهو يقع في حوالي قالت عائشة: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:

((إن أفضل من أفضل لعائلته، وأعالج والدي))

أخلاق الإنسان خارج المنزل يمكن أن يكون الوقوع تحت قيادته ميزة،
التعبير المستخدم الآن (رجال الأعمال)، طفه وأناقته والسلامة وابتسامته هو جزء من عمله،
لاستخراج اعجاب الناس والمصالح،
ولكن في الداخل لا سيطرة عليها، وبالتالي فإن البطولة المؤمن أن يكون في المنزل مع عائلته، رفيق
إمكانات لبعض الأخطاء،
لا شيء يزعج الصفاء بينه وبين زوجته، التسامح، والتسامح،

عائشة مرة واحدة محدثة النبي فترة طويلة
عن محطة الأب والنبات الأم، وقالت له عن شجاعته وكرمه،
وكان الزوج نموذج، ولكن معظمهم بقوا.
عندما كنت في النهاية قلت له أن طلقها،
وكان رفيقا، وقال لها:
أنا أحب والدي زرع نبات لتر، ولكن أنت طالق.

هذه الزوجة لها تغيرت أنت؟
أحيانا كنت لا تريد زوجا لكن إغاظة زوجته في ولايته الثانية الزوجة، والطلاق، و
هذه ليست مزحة، ولكن يقيم هوه بينه وبينهم، ويضر بها،
أوقد كسر هذا المزاح،
حتى تعلق على هذه المرأة التي جعلت الله هدية لك.

وينبغي أن تكون من طابق واحد الجنة الإسلامية ودية،
ليس بالخبز وحده يحيي الإنسان
إذا جئت مع الغذاء الثمين، إذا بيتا الهجوم الهوى، و
انهم يريدون المودة، يبتسمون، وأنهم يحبون،
وخاصة النساء الحب يهيمن عليها،
إطعامها طعام خشن ، يكون لطيفا معها.
أفضل ألف مرة من المواد الغذائية الثمين لإطعامها ثم يضربها،
الحب بيدك، وهناك اقتراحات أنه بعد يقول العوام كل مسكن،
وهناك حب بينهما،
وهذا بخلاف ما قال النبي (ص)،
وقال صلى الله عليه وسلم:

((الحمد لله الذي رزقني حب عائشة))

السعادة واحد ويحب زوجته، لأنها منظمة الصحة العالمية،
وأنها أم أولاده، و الأمر متروك لك،

Results (Arabic) 3:

اقرب الناس لك زوجتكحتى النبي صلى الله عليه وسلم:((شرف المرأة النبيلة فقط فو الله كريم ما اساء لهم أو لئيم)هذا الزميل القديم هذا شريك العمر،ينبغي أن تعلق، هي أقرب الناس إليك،الناس معاملة حسنة، و لا يوجد إنسان مثالي،فعن أبي هريرة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال:((“ معاملة المرأة، المرأة خلقت من ضلع أعوج وأن لا شيء في الضلعالمبنى أفلست وأن تركته أعوج لا يزال "تعامل المرأة))الزوجة بحكمة إنسان سعيد الصف،بدون حكمة، من خلال العنف بالدرجة الأولى الزوجة يعمل بجد،حتى أكبر منحة الحكمة الإلهية، يقول:حديث ينتج الحكمة اوتي خيرا كثيرا (269) ﴾وقال بعض مفسرين: "لا يعرف بالمعاشرة الامتناع عن إلحاق الضرر،لكن بروك الأذى ".هذا برفق، و عند البيت بلطفعندما رمى عليه ابتسم:((كان رسول الله صلى الله عليه وسلم كان إذا دخل بيته مبتسما دهاكا))كان يقول عن النساء:((لا اكره البنات هم الفنانات الغالية))حبي حالك بيدك، بابتسامة،خذ السلم والتسامح تساعد أحياناً.الأسود قال: سألت عائشة:ما كان النبي يصنع في أهله؟قالت:((كان في مهنة أهله، إذا كنت حضور الصلاة إلى الصلاة))كان يكتسح دائرة التصحيح ثوبه و يحلب له خروفكان في حياته المهنية، ومساعدة الزوج بلطف شيء رائع جداولكن النبي جعل الخيرية في الداخل،وهو عن عائشة قالت: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم:((أحسن من عائلته و أعامل والدي)القواعد الأخلاقية الإنسانية خارج المنزل يمكن أن تندرج تحت بند لمصلحته،التعبير المستخدم الآن (عمل) و طيبته و صاحب الأناقة والسلامة ابتسامته هي جزء من عمله،انتزاع اعجاب الناس ومصالحهم،ولكن في البداية كنت لا السيطرة عليه، ولذلك فإن المؤمن البطولة أن تكون في المنزل مع عائلته، رفيقاحتمال بعض الأخطاء،لا شيء يزعج الصفاء بينه وبين زوجته، السكوت، و السكوتعائشة بمجرد تحديث النبي طويلةعن أبي زرع و أم زرع وأخبرته عن شجاعته وكرمه,وكان زوج نموذجي، ولكن معظم بقي.واخيرا عندما أنا أخبرته أنه طلقها،كان رفيق، قال لها:أنا كأبي زرع لام زرع، ولكن أنا أطلّقك.هذه الزوجة من لها غيرك؟في بعض الأحيان كنت لا تريد الزوج ولكن إغاظة زوجته على زوجته الثانية الطلاق،هذه ليست مزحة، ولكن تقييم صحيح بينه و بينهم، و اديتهاأوقد كسر هذا المزاححتى يعلق على هذه المرأة التي قدمت هدية الله لك.مسلم الجنة من طابق يجب أن تكون ودية،ليس بالخبز وحده الانسان تحييإذا أتيت مع الغذائية الثمينة، إذا الهجوم بيتا فاخر،يريدون من العاطفة و هم يبتسمون، وهم الحب،وسيطر حب المرأة ولا سيما،خشن إطعامها الغذاء لطيف جدا لها.أفضل ألف مرة من اغلى من الغذاء لإطعام عائلتها ثم هزيمتهاالحب مع يدك، وهناك اقتراحات بأن بعد العوام يقول كل مسكن،هناك حب بينهما،وهذا بخلاف ما قاله النبي صلى الله عليه وسلم،قال صلى الله عليه وسلم:((الحمد لله الذي رزقني حب عائشة))السعادة و يحب زوجته، لأنها منوهي أم أولاده، والامر متروك لكم،