Stuttering — also called stammering

Stuttering — also called stammering or childhood-onset fluency disorder — is a speech disorder that involves frequent and significant problems with the normal fluency and flow of speech. People who stutter know what they want to say, but have difficulty saying it. For example, they may repeat or prolong a word, syllable or phrase, or stop during speech and make no sound for certain syllables.

Stuttering is common among young children as a normal part of learning to speak. Young children may stutter when their speech and language abilities aren't developed enough to keep up with what they want to say. Most children outgrow this developmental stuttering.

Sometimes, however, stuttering is a chronic condition that persists into adulthood. This type of stuttering can have an impact on self-esteem and interactions with other people.

If you're an adult who stutters, seek help if stuttering causes you stress or anxiety or affects your self-esteem, career or relationships. See your doctor or a speech-language pathologist, or search for a program designed to treat adult stuttering.

Children and adults who stutter may benefit from treatments such as speech therapy, psychological counseling or using electronic devices to improve speech patterns. After a comprehensive evaluation by a speech-language pathologist, a decision about the best treatment approach can be made.

Results (Arabic) 1:

التأتأة-وتسمى أيضا اضطراب الطلاقة تلعثم أو مرحلة الطفولة – هو اضطراب كلام الذي ينطوي على مشاكل كبيرة ومتكررة مع الطلاقة العادية وتدفق الكلام. الناس الذين تلعثم يعرفون ما يريدون أن نقول، ولكن يصعب القول أنه. على سبيل المثال، قد كرر أو إطالة كلمة أو مقطع أو عبارة، أو التوقف أثناء الكلام وجعل أي صوت لبعض المقاطع.التلعثم شائع بين صغار الأطفال كجزء طبيعي من تعلم الكلام. وقد تلعثم الأطفال الصغار عندما قدراتهم الكلام واللغة ليست كافية لمواكبة ما يريدون أن نقول. معظم الأطفال تتفوق هذه التأتأة التنموية.في بعض الأحيان، ومع ذلك، التأتأة هو حالة مزمنة التي استمرت في مرحلة البلوغ. هذا النوع من التأتأة يمكن أن يكون لها تأثير على الثقة بالنفس والتفاعل مع أشخاص آخرين.إذا كنت الكبار الذين التعتعة، وطلب المساعدة إذا كانت التأتأة يمكنك التأكيد على الأسباب أو القلق أو تؤثر على الثقة بالنفس، والوظيفي أو العلاقات. راجع طبيبك أو أخصائي لغة كلام، أو البحث عن برنامج مصمم لعلاج التأتأة الكبار.الأطفال والبالغين الذين تلعثم قد تستفيد من العلاجات مثل علاج النطق، والإرشاد النفسي، أو استخدام الأجهزة الإلكترونية لتحسين أنماط الخطاب. بعد تقييم شامل من أخصائي لغة كلام، يمكن اتخاذ قرار حول أفضل نهج العلاج.

Results (Arabic) 2:

التأتأة - وتسمى أيضا لعثمة أو اضطراب طلاقة الطفولة الحدوث - هو اضطراب الخطاب الذي ينطوي على مشاكل متكررة وكبيرة مع الطلاقة الطبيعية وتدفق الكلام. الناس الذين تلعثم يعرفون ما أريد أن أقول، ولكن يجدون صعوبة في قول ذلك. على سبيل المثال، فإنها قد تكرار أو إطالة كلمة واحدة، مقطع أو عبارة، أو وقف خلال الكلام وجعل أي صوت لبعض المقاطع.

التأتأة أمر شائع بين الأطفال الصغار كجزء طبيعي من تعلم الكلام. قد تلعثم الأطفال الصغار عندما لا يتم تطوير لغة الخطاب وقدراتهم بما فيه الكفاية لمواكبة ما أريد أن أقول. معظم الأطفال يتخلصون من هذا التلعثم التنموية.

في بعض الأحيان، ومع ذلك، التأتأة هي حالة مزمنة الذي لا يزال قائما حتى سن البلوغ. هذا النوع من التأتأة يمكن أن يكون لها تأثير على احترام الذات والتفاعل مع الآخرين.

إذا كنت راشدا الذي التعتعة، وطلب المساعدة إذا التأتأة تسبب لك التوتر أو القلق أو يؤثر بك احترام الذات، والوظيفي أو العلاقات. راجع طبيبك أو أخصائي النطق واللغة، أو البحث عن برنامج مصمم لعلاج التأتأة الكبار.

الأطفال والبالغين الذين تلعثم قد يستفيدون من العلاجات مثل علاج النطق، والإرشاد النفسي أو استخدام الأجهزة الإلكترونية لتحسين أنماط الكلام. وبعد تقييم شامل من قبل الطبيب الشرعي النطق واللغة، ويمكن اتخاذ قرار بشأن نهج أفضل علاج.