In keeping with the fashion of High

In keeping with the fashion of Higher Ed journalism, we’d like to produce a long editorial acknowledging that a disturbing current of dissent against the Western Scientific Trinity of physicalism, objectivity and determinism has been noted lately in various philosophical circles (Nagel 2012, Tallis 2012, Doyle 2011) which shall be dealt with swiftly and efficiently by the verified methods of public pillorying, harmonic derision and academic peer reprimand. Unfortunately we find that everything which could be said on the subject from a philosophical perspective has already been said over 30 times in every conceivable combination of arguments and in every surviving human dialect including the Whanganui version of North Island Māori, which leaves us exposed to the risk of copyright infringement. In other minor news, several government-sponsored US and European research initiatives are starting to look at novel sensor technology and cancer pharmacotherapeutic applications of quantum biological effects, as part of a global push to understand the surprising ubiquity of such features in living systems (Palmer and Mansfied, 2013; U. Surrey 2012 Quantum Biology Workshop). The unexpected demonstration of robust entanglement, coherence and quantum computation in bacteria, plants, insects, birds, as well as human physiological processes has opened the door to the possibility that other exotic, non-classical features may also play a role in living systems. However, for the moment there is no reason to panic: according to most science experts, if a tree utilizes quantum superposition to photosynthesize but you don’t hear about it, it’s not really quantum. Considering the lengths to which the intellectual classes go to buttress their arguments for or against consciousness as an emergent property of the brain, it is surprising how little experimental data actually makes its way into these complex theses. If what is defended so vehemently is the supremacy of objective experimental facts over subjective experience and conjecture, then this prolonged cultural debate should routinely come with tables and statistical analyses. It is a curiously overlooked detail that such objective references are almost universally omitted by the Materialism Party, and treated as “inadmissible evidence” when offered by the opposition. But the Golden Rule being that “he who has the gold makes the rules”, nonlocal mind-matter interactions are a priori impossible, and no amount of “extraordinary

Results (Arabic) 1:

تمشيا مع الموضة للصحافة "اد أعلى"، نود أن تنتج افتتاحية طويلة إذ تعترف بأن تيار مزعجة للمعارضة ضد "الثالوث العلمية الغربية" الفيزيائي physicalism، والموضوعية والحتمية وقد لوحظ في الآونة الأخيرة في مختلف الدوائر الفلسفية (ناجل 2012، 2012 تالليس، 2011 دويل)، يمكن تناولها بسرعة وكفاءة بأساليب التحقق من بيلوريينج العامة ، السخرية متناسق والأقران الأكاديمية التوبيخ. وللأسف فإننا نجد أن كل ما يمكن أن يقال في هذا الموضوع من منظور فلسفي قيل بالفعل أكثر من 30 مرة في كل تركيبة يمكن تصوره من الحجج وفي كل لهجة البشرية الباقين على قيد الحياة بما في ذلك إصدار وانجاني "شمال الجزيرة الماوري"، مما يترك لنا المعرضين لخطر انتهاك حقوق التأليف والنشر. أخبار ثانوية أخرى، بدأت عدة ترعاها الحكومة الأميركية والأوروبية مبادرات بحثية للنظر في تطبيقات الاستشعار رواية pharmacotherapeutic التكنولوجيا والسرطان الكم الآثار البيولوجية، كجزء من دفعة العالمية لفهم الوجود المطلق الدهشة من هذه الميزات في نظم المعيشة (بالمر ومانسفيد، 2013؛ ورشة البيولوجيا U. ساري 2012 الكم). المظاهرة غير متوقع من قوي التشابك والترابط وحساب الكم في البكتيريا والنباتات، والحشرات، والطيور، فضلا عن العمليات الفيزيولوجية البشرية قد فتحت الباب أمام إمكانية أن الميزات الأخرى غير الكلاسيكية، الغريبة قد تلعب أيضا دوراً في الأنظمة الحية. ومع ذلك، في الوقت الحاضر هناك أي سبب يدعو إلى الذعر: وفقا لمعظم خبراء العلوم، إذا كان يستخدم شجرة تراكب الكم فوتوسينثيسيزي ولكن لم تسمع عن ذلك، أنها ليست حقاً الكم. نظراً لأطوال الذي يذهب الطبقات الفكرية لدعم الحجج لصالح أو ضد الوعي كخاصية ناشئة من الدماغ، فمن المستغرب كيف القليل من البيانات التجريبية في الواقع يجعل طريقها إلى هذه الأطروحات المعقدة. إذا ما هو دافع عن ذلك شدة تفوق الحقائق التجريبية الموضوعية على التجربة الذاتية والتخمين، ثم هذا لفترات طويلة الثقافية ينبغي أن يأتي النقاش بشكل روتيني مع الجداول والتحليلات الإحصائية. فمن الغريب التغاضي عن تفاصيل أن مثل هذه الإشارات الموضوعية عالمياً تقريبا أغفل الطرف المادية، وتعامل على أنها "أدلة غير مقبولة" عندما تقدمها المعارضة. ولكن "القاعدة الذهبية" بأن "من له الذهب يجعل القواعد"، والتفاعلات غير محلي العقل-هذه المسألة بداهة مستحيلة، وأي قدر من "غير عادية

Results (Arabic) 2:

وتمشيا مع الموضة إد العالي الصحافة، ونحن نرغب في إنتاج افتتاحية طويلة الاعتراف بأن تيار مقلق للمعارضة ضد الثالوث العلمية الغربية الفيزيائي physicalism والموضوعية والحتمية لوحظ في الآونة الأخيرة في مختلف الأوساط الفلسفية (ناجل 2012، تاليس 2012، دويل 2011) التي يجب التعامل معها بسرعة وكفاءة من خلال أساليب التحقق من pillorying العام، سخرية التوافقية والأكاديمي التوبيخ الأقران. للأسف نجد أن كل ما يمكن أن يقال حول هذا الموضوع من منظور فلسفي قد قال بالفعل أكثر من 30 مرات في كل تركيبة يمكن تصوره من الحجج وفي كل لهجة الإنسان على قيد الحياة بما في ذلك الإصدار وانجانوي شمال جزيرة الماوري، الذي يتركنا عرضة ل خطر التعدي على حق المؤلف. في الأخبار طفيفة أخرى، عدة جهات حكومية في رعاية المبادرات البحثية الأمريكية والأوروبية بدأت تبدو في تكنولوجيا أجهزة الاستشعار وpharmacotherapeutic السرطان تطبيقات جديدة من التأثيرات البيولوجية الكم، كجزء من الجهود العالمية لفهم كل مكان يثير الدهشة من هذه الميزات في المنظومات الحية (بالمر وMansfied، 2013؛ U. ساري 2012 ورشة عمل علم الأحياء الكم). فتحت مظاهرة غير متوقعة من التشابك القوي والتماسك والحوسبة الكمومية في البكتيريا والنباتات والحشرات والطيور، وكذلك العمليات الفيزيولوجية البشرية الباب أمام إمكانية أن أخرى، ملامح الغريبة غير التقليدية قد تلعب دورا أيضا في الأنظمة الحية. ومع ذلك، في الوقت الحالي لا يوجد سبب للذعر: وفقا لمعظم الخبراء العلم، إذا شجرة تستخدم تراكب الكم لالضوئي ولكن لا تسمع عن ذلك، انها ليست الكم حقا. وبالنظر إلى المدى الذي الطبقات الفكرية تذهب لدعم حججهم لصالح أو ضد الوعي كخاصية الناشئة من الدماغ، ومن المدهش كيف البيانات التجريبية قليلا في الواقع يجعل طريقها إلى هذه الأطروحات المعقدة. إذا ما دافع عن ذلك بشدة هو التفوق من الحقائق التجريبية الموضوعية خلال تجربة ذاتية والظن، فإن هذا الحوار الثقافي طويلة يجب أن تأتي بشكل روتيني مع الجداول والتحليلات الإحصائية. ومن التفاصيل التغاضي الغريب أن مثل هذه الإشارات موضوعية يتم حذف عالميا تقريبا من قبل الحزب المادية، والتعامل معها على أنها "دليل غير مقبول" عندما عرضت من قبل المعارضة. لكن القاعدة الذهبية هي ان "من لديه الذهب يجعل قواعد"، غير محلي التفاعل بين العقل والنظر هي بداهة مستحيلة، ولا يمكن لأي قدر من "غير عادية

Results (Arabic) 3:

تمشيا مع نمط ارتفاع اد الصحافة، نود أن تنتج الكثير من التحرير التي تقر مثيرا للقلق في الوقت الراهن للمعارضة ضد الغرب الثالوث الفيزيائية العلمية والموضوعية حتميه لوحظ مؤخراً في الأوساط الفلسفية المختلفة (ناجل 2012 تالليس 2012، دويل 2011) التي سوف يتم التعامل معها بسرعة وكفاءة من خلال أساليب التحقق من سخرية الجمهور متناسق السخرية و التوبيخ أكاديميا من النظراء.للأسف نجد أن كل ما يمكن أن يقال حول هذا الموضوع من منظور فلسفي قيل أكثر من 30 مرة في كل مجموعة يمكن تصورها الحجج وفي كل بقاء البشرية لهجة بما في ذلك نسخة whanganui شمال جزيرة الماوري، الذي يترك لنا يتعرضون لخطر انتهاك حقوق الطبع والنشر.في أخبار أخرى ثانوية، عدة مبادرات بحثية برعاية الحكومة الأميركية والأوروبية بدأت أنظر إلى الرواية وتكنولوجيا الاستشعار السرطان pharmacotherapeutic تطبيقات الكم اﻵثار البيولوجية كجزء من حملة عالمية لفهم الوجود المفاجئ من هذه الميزات في المنظومات الحية (بالمر و mansfied 2013؛ و سوري 2012 علم الأحياء الكمومي الحلقة).مظاهرة غير متوقعة من قوة التشابك والتماسك الحوسبة الكمومية في البكتيريا والنباتات والحشرات والطيور، فضلا عن العمليات الفيزيولوجية البشرية قد فتح الباب أمام إمكانية أن الميزات الأخرى الغريبة غير التقليدية قد تلعب دورا أيضا في الأنظمة الحية.ومع ذلك، في الوقت الراهن ليس هناك سبب للذعر: العلم وفقا لمعظم الخبراء، إذا شجرة تستخدم تراكب الكم قام بِ التَّمثِيلِ الضَّوئِيِّ لكنك لا نسمع عن ذلك، انها ليست حقا الكم.النظر في المدى الذي يمكن الطبقات الفكرية تذهب لدعم الحجج مع أو ضد الوعي لأن خاصية منبثق من الدماغ، ومما يثير الدهشة كم هو قليل من البيانات التجريبية فعلا تشق طريقها في هذه الأطروحات المعقدة.إذا ما هو دافع بعنف هي سمو الهدف الوقائع التجريبية أكثر من تجربة ذاتية والتخمين، ثم هذا الحوار الثقافي الذي طال أمده أن تأتي عادة مع الجداول و التحليل الإحصائي.ومن الغريب تجاهل التفاصيل أن هذه الإشارات الهدف تقريبا عالميا المادية غفل عنها الطرف، تعامل على أنها "أدلة غير مقبولة" عندما عرضت من جانب المعارضة.ولكن القاعدة الذهبية هو أن "من يملك الذهب يجعل من القواعد"، عقل محلي الموضوع التفاعلات مسبقا مستحيل، و لا المبلغ الاستثنائي "