Modernity in its political and soci

Modernity in its political and social forms refers to increasing specialisation of societal institutions like political systems, law, economic management, and education in isolation from religion. Unlike social life in the pre-modern era, in modernity these functions are carried out free from the overarching influence of religion. From this perspective, religious fundamentalism - in the sense of a return to a purist past - is a problem produced by the encounter between modernity and the Muslim ummah in all its diversity and cultural hybridity. Although the strength of fundamentalism varies according to the intensity of attitudes towards these features, it is clear that in a globalising world diversity and cultural crossovers will become a matter of routine. Instead of eliminating hybridity, this may in fact transform different Islamic countries and regions into autonomous cultural systems, thus posing a challenge to the conventional categorical oppositions of 'us' and 'them', 'Muslim' and 'others'.

Results (Arabic) 1:

الحداثة في أشكالها السياسية والاجتماعية يشير إلى زيادة تخصص مؤسسات المجتمعية مثل النظم السياسية والقانون، والإدارة الاقتصادية، والتعليم بمعزل عن الدين. خلافا للحياة الاجتماعية في عصر ما قبل الحديثة، في الحداثة وتنفذ هذه المهام بعيداً عن تأثير الدين الأسمى. ومن هذا المنظور، مشكلة الأصولية الدينية-بمعنى العودة إلى الماضي-خالصة ينتجها اللقاء بين الحداثة والأمة الإسلامية بكل التنوع وهيبريديتي الثقافية. على الرغم من أن قوة الأصولية تختلف وفقا لكثافة المواقف تجاه هذه الميزات، فمن الواضح أنه في عالم يتحول التنوع وعمليات الانتقال الثقافي سوف تصبح مسألة روتينية. بدلاً من القضاء على هيبريديتي، هذا قد في الواقع تحويل مختلف البلدان الإسلامية والمناطق إلى نظم الحكم الذاتي الثقافي، مما يشكل تحديا للمعارضات الفئوية التقليدية 'لنا' و 'لها'، 'مسلم' و 'الآخرين'.

Results (Arabic) 2:

الحداثة في الأشكال السياسية والاجتماعية تشير إلى زيادة التخصص من المؤسسات المجتمعية مثل النظم السياسية والقانون والإدارة الاقتصادية، والتعليم بمعزل عن الدين. على عكس الحياة الاجتماعية في عصر ما قبل الحداثة، في الحداثة القيام بهذه المهام خالية من التأثير الشامل للدين. من هذا المنظور، والأصولية الدينية - بمعنى العودة إلى الماضي خالصة - مشكلة التي تنتجها لقاء بين الحداثة والأمة الإسلامية بكل تنوعها والتهجين الثقافي. على الرغم من أن قوة الأصولية تختلف وفقا لشدة المواقف تجاه هذه الميزات، فمن الواضح أن في العولمة تنوع العالم وعمليات الانتقال الثقافية سوف يصبح أمرا روتينيا. بدلا من القضاء على التهجين، وهذا في الواقع قد تحويل مختلف البلدان والمناطق الإسلامية في النظم الثقافية مستقلة، مما يشكل تحديا للمعارضة قاطعة التقليدية من "نحن" و "هم"، "المسلم" و "الآخرين".

Results (Arabic) 3:

الحداثة في أشكالها السياسية والاجتماعية تشير إلى زيادة التخصص من المؤسسات المجتمعية مثل النظم السياسية، القانون، والإدارة الاقتصادية، والتعليم بمعزل عن الدين.على عكس الحياة الاجتماعية في العصر قبل الحديث في الحداثة هذه الوظائف تتم بمنأى عن التأثير النهائي من الدين.ومن هذا المنظور،الأصولية الدينية - بمعنى العودة إلى ماض الأصولي - هي مشكلة إنتاج اللقاء بين الحداثة و الأمة الإسلامية في هَجَانة تنوعه الثقافي.على الرغم من قوة الأصولية تختلف حسب شدة المواقف تجاه هذه الميزات،من الواضح أن في عالم عولمة التنوع الثقافي الانتقال سوف تصبح مسألة روتينية.بدلا من إزالة هَجَانة، ويمكن في الواقع تحويل الدول الإسلامية والمناطق المختلفة في النظم الثقافية المستقلة، مما يشكل تحديا قاطعة التقليدية المعارضة 'لنا' و ''، 'مسلم' و 'الآخرين'.