IN WINTRY light, sodden Oxfordshire

IN WINTRY light, sodden Oxfordshire fields flash by the train window, dampening Bagehot's spirits. Seated on the cramped and stained seat opposite, David Cameron meanwhile exudes his characteristic chipperness. Beaming at the lady who offers him coffee, nodding languidly at the red briefcase containing the afternoon's business, the Conservative prime minister's calm and officer-like good humour is evident in everything he does. It is his greatest strength as a leader. In all the mini-crises that have punctuated his premiership, only the near-miss of Scotland's independence referendum is said to have unnerved him much.

He also has a new reason for cheer. Long-awaited and potentially perilous, the speech Mr Cameron delivered on immigration on November 28th went as well as he could have hoped. In the run-up he had dangled his legs over a precipice, by mulling curbs on European migration clearly incompatible with Britain's EU membership. In the event, he left one leg dangling, by proposing discriminatory new welfare rules for European immigrants, yet the overall impression was of moderation. “Look, we've got a fantastic, multiracial democracy based on opportunity and meritocracy, a really precious thing,” he says. “But you don't serve the principle of being an open economy by saying we're going to be so open we're going to ignore people's concerns.”

Results (Arabic) 2:

في شتوي الضوء والمجالات اوكسفوردشاير المبللة بمياه الامطار وميض من نافذة القطار مما يضعف معنويات باجيت في. يجلس على ضيقة والملون العكس مقعد، ديفيد كاميرون في الوقت نفسه ينضح له chipperness مميزة. مبتهجا في سيدة الذي يقدم له القهوة، والايماء بفتور في حقيبة الحمراء التي تحتوي على أعمال بعد ظهر اليوم، والهدوء رئيس الوزراء المحافظ ومثل ضابط روح الدعابة هو واضح في كل ما يفعل. فمن أعظم قوته كقائد. في كل الأزمات الصغيرة التي تتخللها رئاسته للوزراء، ويقال فقط ملكة جمال-القريب من الاستفتاء على الاستقلال في اسكتلندا قد تحتمل منه بكثير. لديه أيضا سببا جديدا للابتهاج. الذي طال انتظاره، ويحتمل أن تكون خطرة، الخطاب الذي ألقاه السيد كاميرون على الهجرة في 28 نوفمبر ذهب فضلا عن أنه يمكن أن يأمل. في الفترة التي تسبق انه وحت ساقيه على حافة الهاوية، التي تدرس فرض قيود على الهجرة الأوروبية تتعارض بشكل واضح مع عضوية بريطانيا في الاتحاد الأوروبي. في هذا الحدث، غادر واحد التعلق ساق، من خلال اقتراح قواعد جديدة للرعاية التمييزية للمهاجرين الأوروبيين، ولكن كان الانطباع العام من الاعتدال. "انظروا، لقد حصلت على والديمقراطية متعددة الأعراق رائعة على أساس الفرص والجدارة، شيء ثمين حقا"، كما يقول. "لكنك لا تخدم مبدأ كونه اقتصادا مفتوحا بقوله نحن في طريقنا لتكون مفتوحة لذلك نحن ذاهبون إلى تجاهل مخاوف الناس."

Results (Arabic) 3:

وفي ضوء شتوي ماطر أوكسفوردشاير الميادين فلاش من شباك القطار، والملطف بجت الارواح.في مقاعد ضيقة و ملطخة مقعد مقابل ديفيد كاميرون وفي الوقت نفسه ينضح له خاصيه chipperness.مبتهجا في السيدة التي تقدم له القهوة، الإيماء ضعيف في أحمر حقيبة تحتوي على عمل بعد الظهر،الهدوء و الضابط رئيس الوزراء المحافظ مثل المرح الواضح في كل ما يفعله.ومن أعظم قوة الزعيم.في كل الأزمات البسيطة التي قد تتخللها رئاسته للوزراء، إلا أن تفوت بالقرب من اسكتلندا الاستفتاء على الاستقلال is said to have أوهى منه الكثير.

كما له سبب الهتاف.طال انتظاره، ويحتمل أن تكون خطرة،السيد كاميرون الخطاب حول الهجرة يوم 28 نوفمبر ذهب فضلا عن انه كان يأمل.في السابقة كان تتدلى قدميه من فوق الهاوية، تدرس قيود على الهجرة الأوروبية تتنافى بوضوح مع بريطانيا من عضوية الاتحاد الأوروبي.في حال غادر ساق واحدة تتدلى، باقتراح قواعد تمييزية جديدة لرعاية المهاجرين الأوروبيين،إلا أن الانطباع العام هو الاعتدال."أنظر، لدينا فرصة رائعة ديمقراطية متعددة اﻷعراق يستند إلى الجدارة، فعلا شيء ثمين"، يقول."لكنك لا يخدم المبدأ بأنه اقتصاد مفتوح بالقول اننا سوف تكون مفتوحة حتى أننا ذاهبون إلى تجاهل الناس القلق".