For those of us who want to raise t

For those of us who want to raise the key question that is signified by the title
of this book, “Can education change society?,” the actions that these refugees
immediately took to create a school demonstrate in no uncertain terms that for
them there could be no respectful society without a functioning and democratized
education system for their children. We either have to say that they were possessed
by some mystical consciousness and didn’t have a clue about what was happening
to them or we have to admit that their very identities and their hopes for a better
future were intimately tied up with a deep respect and concern for an education
that was closely connected to a vision of a society that provided solace and hope
in a time of tragedy. Education wasn’t merely about jobs; it was about one’s very
being. Whether the refugees were secular or religious, schooling—and education
in general—was a central part of their very identities. Oppressed people may realize
simple facts much more readily than those who take certain things for granted
much more easily. It is not “just” refugees who feel this way

Results (Arabic) 1:

لأولئك الذين يريدون منا أن تثير المسألة الرئيسية التي هي رغبته في العنوانفي هذا الكتاب، "التعليم تغيير المجتمع؟،" الإجراءات أن هؤلاء اللاجئيناتخذت على الفور إنشاء مدرسة تثبت بعبارات لا لبس فيها بالنسبةلهم لا يمكن أن يكون أي مجتمع يحترم دون عاملة وإضفاء الطابع الديمقراطي علىنظام التعليم لأطفالهم. علينا أما أن نقول أنها كانت تمتلكببعض الوعي باطني ولم يكن لدى أدنى فكرة عن ما كان يحدثأن لهم أو أننا يجب أن نعترف بأن هويتهم جداً وآمالهم لأفضلالمستقبل قد قيدوا وثيقا مع بالغ الاحترام والاهتمام بالتعليمالتي ترتبط ارتباطاً وثيقا برؤية للمجتمع الذي قدم العزاء والأملفي زمن المأساة. التعليم لم يكن مجرد حول فرص العمل؛ كان عن واحد جداًويجري. ما إذا كان اللاجئون المدارس العلمانية أو الدينية،-والتعليمبشكل عام، كان جزءا أساسيا من هويتهم جداً. وقد أدرك الشعب المقهورالحقائق البسيطة أكثر سهولة من أولئك الذين أمرا مفروغاً أشياء معينةأكثر سهولة. أنها ليست "مجرد" اللاجئين الذين يشعرون بهذه الطريقة

Results (Arabic) 2:

بالنسبة لأولئك منا الذين يرغبون في طرح السؤال الرئيسي الذي تدل عليه عنوان
هذا الكتاب، "هل يمكن تغيير المجتمع والتعليم؟" الإجراءات التي هؤلاء اللاجئين
استغرق فورا إلى إنشاء مدرسة تثبت بما لا يدع مجالا للشك
للهم هناك يمكن يكون هناك مجتمع يحترم دون إضفاء الطابع الديمقراطي على أداء
ونظام التعليم لأطفالهم. فإما أن أقول أنها كانت تمتلك
بعض وعي باطني وليس لديها أدنى فكرة عن ما كان يحدث
لهم أو أننا يجب أن نعترف بأن بهوياتهم جدا وآمالهم للحصول على أفضل
المستقبل مرتبطان ارتباطا وثيقا الاحترام العميق والحرص على التعليم
الذي كان متصلا اتصالا وثيقا رؤية للمجتمع الذي قدم العزاء والأمل
في زمن المأساة. كان التعليم لا تقتصر على مجرد وظيفة. كان حوالي واحد في ذاته
يجري. إذا كانت اللاجئين العلماني أو الديني، والتعليم، والتعليم
بشكل عام، كان جزءا أساسيا من الهويات جدا بهم. الشعب المضطهد قد يدرك
الحقائق البسيطة بسهولة أكبر بكثير من أولئك الذين يأخذون أشياء معينة لمنح
أكثر من ذلك بكثير بسهولة. أنها ليست "مجرد" اللاجئين الذين يشعرون بهذه الطريقة

Results (Arabic) 3:

بالنسبة لنا، نحن الذين نريد أن تطرح المسألة الأساسية التي تدل عليه لقب
هذا الكتاب "، يمكن أن التعليم تغير المجتمع؟"تصرفات هؤلاء اللاجئين
أخذت على الفور إلى إنشاء مدرسة تثبت بما لا يدع مجالا للشك أن
لهم ولا يمكن أن يحترم المجتمع بدون عمل و ديمقراطيه
نظام تعليم أطفالهم.اما ان نقول ان كانت تمتلك
من بعض الصوفية وعيه ولم يكن لديهم فكرة عما كان يحدث
لهم أو يتعين علينا أن نعترف بأن هوياتهم جدا و آمالهم في مستقبل أفضل
ترتبط ارتباطاً وثيقاً مع فائق الاحترام و الاهتمام التعليم
ولهذا صلة وثيقة برؤية المجتمع الذي قدم العزاء والأمل
في وقت مأساوي.التعليم ليس مجرد وظيفة، بل هي مسالة جد
.إذا كان اللاجئون العلمانية أو الدينية، والتعليم والتربية
بشكل عام هو جزء محوري من شخصياتهم جدا.الشعب المظلوم قد أدرك
حقائق بسيطة الكثير بسهولة أكثر من أولئك الذين يأخذون بعض الأمور من المسلمات
بسهولة أكبر بكثير.وليس "فقط" اللاجئون الذين يشعرون بهذه الطريقة