embed online videos in instruction

embed online videos in instruction is perhaps one of the more pressing needs of college faculty members as well as those in other educational settings. The uses we report here as a starter or ender for instruction is but one example. Once created, such videos can be reused and replayed many times as well as mixed and mashed-up with other content. Their uses are only limited by the creative imagination of instructors, students, and technical support personnel.
The use of online video and other online resources and materials can supplement a traditional course or perhaps push it into a blended learning format. Ways to empower learning by placing students in the role of cool resource provider or online video presenter is just one way to foster student learning engagement and retention. Ideas related to anchored instruction through the use of visual media were not as pervasive two decades ago when initially designed at Vanderbilt. However, with thousands of educational videos available in YouTube, TeacherTube, Google Video, and other online video repositories, their use will be increasingly common. And such use meshes well with learning approaches and preferences of students of the twenty-first century.
Anchoring instruction with online video content can happen at any moment—at the start of class, at the end, or whenever deemed necessary or advantageous. It can also happen when surfing the web before class, in the midst of a class presentation, or when accessing content with a mobile phone after class. Equally important, it is useful in face-tocourses as well as blended and fully online ones. What is perhaps most important is for instructors to begin to reflect on the power of such online video technology, to experiment on their use, and to share their results. Anchored instruction is now a tool we all can use in nearly any lesson to make it come alive.
Online videos link many Web 2.0 technologies and associated pedagogies in instruction. They provide the context for learning and perhaps an advance organizer prior to the start of a lecture. They can be anchors as well as enders for instruction. Increasingly instructors will be relying on shared online video content in their teaching arsenal.
While research on anchored instruction in the 1980s and 1990s clearly demonstrated the power of the method, it is only now that most instructors can actually take advantage of it. We are fortunate to live in such times. While the Web 2.0 presents many rich and exciting learning possibilities, as shown in this

Results (Arabic) 1:

تضمين ملفات الفيديو عبر الإنترنت في التعليم ربما يكون واحداً من أكثر الاحتياجات الملحة من أعضاء هيئة التدريس في كلية، فضلا عن تلك الموجودة في المؤسسات التعليمية الأخرى. يستخدم التقرير أننا هنا كأي كاتب أو أندر للتعليم ليس سوى مثال واحد. بمجرد إنشاء، يمكن إعادة استخدام أشرطة الفيديو هذه وردها مرات عديدة كذلك المختلطة وهرس الهاتفي مع المحتويات الأخرى. هي استخداماتها محدودة فقط من الخيال الإبداعي للمعلمين والطلاب وموظفي الدعم التقني. يمكن استخدام الفيديو عبر الإنترنت، والموارد المتاحة على الإنترنت ومواد أخرى تكمل دورة التقليدي أو ربما يدفع به إلى تنسيق التعليم المدمج. طرق لتمكين التعلم عن طريق وضع الطلاب في الدور بارد موفر الموارد أو مقدم الفيديو على الإنترنت طريقة واحدة فقط للطالب تعزيز المشاركة والاحتفاظ بالتعلم. وكانت الأفكار المتصلة بالتعليم مرتبط من خلال استخدام وسائل الإعلام المرئية لا كتفشي عقدين عندما صممت في البداية في فاندربيلت. ومع ذلك، مع الآلاف من أشرطة الفيديو التعليمية المتاحة في تياتشيرتوبي يوتيوب، جوجل فيديو، ومستودعات الفيديو الأخرى على الإنترنت، سوف يكون استخدامها شائعة على نحو متزايد. ومثل استخدام تنسجم تماما مع تعلم النهج وتفضيلات الطلاب للقرن الحادي والعشرين. ترسيخ التعليم مع محتوى الفيديو على الإنترنت يمكن أن يحدث في أي لحظة – في بداية الصف، في النهاية، أو كلما كان ذلك ضروريا أو مفيداً. يمكن أن يحدث أيضا عند تصفح الويب قبل فئة، في خضم عرض فئة، أو عند الوصول إلى المحتوى مع هاتف المحمول بعد فئة. نفس القدر من الأهمية، فإنه مفيد في الوجه-توكورسيس، فضلا عن تلك المخلوطة والكامل على الإنترنت. ولعل ما هو أهم للمعلمين للبدء في التفكير في قوة هذه التكنولوجيا، والفيديو على الإنترنت لهذه التجربة على استعمالها، وتقاسم نتائج هذه. تعليمات المرتبط الآن أداة نحن جميعا يمكن استخدام في ما يقرب من أي درس لجعله يأتي على قيد الحياة. أشرطة الفيديو على الإنترنت ربط العديد من تقنيات الويب 2.0 والمناهج التربوية المرتبطة بها في التدريس. وهي توفر الإطار للتعلم، وربما منظم مقدما قبل بدء محاضرة. يمكن أن تكون نقاط ارتساء فضلا عن أندرز للتدريس. المعلمين سوف يكون الاعتماد بشكل متزايد على محتوى الفيديو على الإنترنت المشتركة في ترسانتهم التدريس. بينما ترتكز البحوث المتعلقة بالتعليم في الثمانينيات والتسعينيات بوضوح قوة الأسلوب، فقط الآن أن معظم المدربين يمكن فعلا الاستفادة من ذلك. ونحن محظوظون للعيش في مثل هذه الأوقات. بينما الويب 2.0 ويعرض العديد من إمكانيات غنية ومثيرة للتعلم، كما هو مبين في هذا

Results (Arabic) 3:

تضمين الفيديو على الانترنت في التعليم ربما يكون واحدا من أكثر الاحتياجات إلحاحا من الكلية أعضاء هيئة التدريس وكذلك في غيرها من البيئات التعليمية.يستخدم التقرير علينا هنا كبداية او اندر التعليمات ليست سوى مثال واحد على ذلك.وبمجرد وضع مثل هذا الفيديو يمكن استخدامها وتتكرر عدة مرات وكذلك المهروسة مختلطة مع غيرها من المحتويات.استخداماتها محدودة فقط من الخيال الخلاق للمعلمين والطلاب وموظفي الدعم التقني.استخدام الفيديو عبر الإنترنت وغيرها من الموارد على الانترنت والمواد التي يمكن أن تكمل دورة التقليدية أو ربما يدفع به إلى نموذج التعليم المدمج.طرق لتمكين التعلم عن طريق وضع الطلاب في دور بارد مقدم من الموارد أو فيديو التقديم على الانترنت هو مجرد طريقة واحدة لتعزيز تعلم الطلبة وانخراطهم في العمل الاحتفاظ به.الأفكار المتصلة الراسية للتدريس من خلال استخدام وسائل الإعلام المرئية ليست منتشرة قبل عقدين من الزمن عندما صممت في البداية في فاندربيلت.ومع ذلك، مع الآلاف من أشرطة الفيديو التعليمية المتاحة في تيتشر تيوب، يوتيوب، جوجل فيديو، وغيرها من ملفات الفيديو على الانترنت، يكون استخدامها أكثر شيوعا.و هذا الاستخدام تنسجم تماما مع نهج التعلم المفضلة لدى الطلاب من القرن الحادي والعشرين.رسو تعليمات مع محتوى الفيديو عبر الإنترنت يمكن أن يحدث في أي لحظة في بداية الطبقة، في النهاية، أو عندما يكون ذلك ضروريا أو مفيدا.يمكن أن يحدث أيضا عند تصفح الانترنت قبل الصف في وسط طبقة العرض، أو عند الوصول إلى المحتوى مع الجوال بعد فئة.وبنفس القدر من الأهمية، فإنه من المفيد في مواجهة tocourses وكذلك المخلوطة تماما تلك الشبكه.ربما ما هو أكثر أهمية هو للمدربين أن نبدأ في التفكير في قوة هذه تكنولوجيا الفيديو على الانترنت، والتجربة على استخدامها، لتبادل نتائجها.يرتكز التعليم هو الآن أداة يمكننا استخدامها في ما يقرب من أي درس لجعله يأتي على قيد الحياة.أشرطة الفيديو على الانترنت ربط الكثير من تقنيات الويب 2.0 وما يرتبط بها من التدريس في التعليم.وهي توفر سياق التعلم ولعل سلفة المنظم قبل بداية المحاضرة.يمكن المراس وكذلك اندرز للتعليمات.أكثر المعلمين سوف يكون الاعتماد على تقاسم الفيديو على الانترنت المحتوى في تدريسهم ارسنال.في حين أن البحث يرتكز التعليم في الثمانينات و التسعينات بوضوح قوة الأسلوب، فمن الآن فقط أن معظم المدربين يمكن أن تتخذ في الواقع الاستفادة من ذلك.نحن محظوظون للعيش في مثل هذه الأوقات.بينما الويب 2.0 ويعرض العديد من الدول الغنية و إمكانيات مثيرة للتعلم، كما هو مبين في هذا