. This historical perspective may b

. This historical perspective may become important if there is a lay-off from work, for example, or if there were to be a repeat of the three-day week experienced in the winter of 1973-74. The question became crucial at that time of whether employers were obliged to pay full wages and full salary for only three days’ work, bearing in mind that the calculation of earnings was by hour for manual workers and by year for salaried employees. This was notwithstanding that the intervals for actual payment, as a matter of convenience, were normally one week and one month, respectively. We can therefore see that the positions of wage- and salary-earners could differ in the 1970s as a result of nineteenth-century thinking on these matters. If the judiciary attach more importance to continuity in the law than in a future situation comparable to the three-day week, salaried workers would be treated much more favourably than wage-earners (for a full discussion, see Chap. 7).

Results (Arabic) 1:

. قد يصبح هذا المنظور التاريخي الهام إذا لم يكن هناك المسرحين من العمل، على سبيل المثال، أو إذا كان هناك تكرار الأسبوع ثلاثة أيام من ذوي الخبرة في شتاء عام 1973-74. وأصبحت المسألة حاسمة في ذلك الوقت لما إذا كان أرباب العمل ملزمون بدفع الأجور كاملة ومرتب كامل للعمل ثلاثة أيام فقط، إذ تضع في اعتبارها أن حساب الأرباح قبل ساعة للعمال اليدويين وقبل سنة للعاملين بأجر. وذلك على الرغم من أن الفواصل الزمنية للدفع الفعلي، كمسألة الملاءمة، كانت عادة أسبوع واحد وشهر واحد، على التوالي. ولذلك، نرى أن لأصحاب الأجور والمرتبات ومواقف يمكن أن تختلف في السبعينات نتيجة تفكير القرن التاسع عشر في هذه المسائل. إذا كان الجهاز القضائي تعلق أهمية أكبر على الاستمرارية في القانون أكثر في مستقبل حالة مماثلة في الأسبوع ثلاثة أيام، العاملين بأجر ستعامل معاملة أكثر بكثير من أجر (لمناقشة كاملة، انظر الفصل 7).

Results (Arabic) 2:

. قد يصبح هذا المنظور التاريخي المهم إذا كان هناك لمرة والعلمانيين من العمل، على سبيل المثال، أو إذا كان لا بد من تكرار ما حدث في الأسبوع لمدة ثلاثة أيام هناك من ذوي الخبرة في شتاء 1973-1974. وأصبح السؤال الحاسم في ذلك الوقت من ما إذا كانت أرباب العمل ملزم بدفع الأجور كاملة والراتب الكامل لعمل ثلاثة أيام فقط، واضعة في الاعتبار ان حساب الأرباح وقبل ساعة والعمال اليدويين والسنة للعاملين بأجر. هذا وعلى الرغم من أن فترات السداد الفعلي، على سبيل الراحة، كانت عادة أسبوع واحد وشهر واحد، على التوالي. وبالتالي يمكننا أن نرى أن مواقف wage- والراتب الأجراء قد تختلف في 1970s نتيجة للتفكير في القرن التاسع عشر في هذه المسائل. إذا كان القضاء يولى مزيدا من الأهمية إلى الاستمرارية في القانون مما كانت عليه في الوضع المستقبلي مقارنة مع الأسبوع لمدة ثلاثة أيام والعمال بأجر سيعاملون بشكل إيجابي أكثر بكثير من الأجراء (للمناقشة وافية، انظر الفصل 7).

Results (Arabic) 3:

.هذا المنظور التاريخي قد يصبح من المهم إذا كان هناك تسريح من العمل، على سبيل المثال، أو إذا كانت هناك تكرار من ذوي الخبرة لمدة ثلاثة أيام في الأسبوع في فصل الشتاء 1973-1974.أصبحت مسألة حاسمة في هذا الوقت ما إذا كان أرباب العمل ملزمون بدفع أجره كاملا و راتب كامل لمدة ثلاثة أيام فقط من العمل، مع الأخذ في الاعتبار أن حساب العائدات قبل ساعة العمال اليدويين خلال العام للعاملين.وكان هذا على الرغم من أن فترات السداد الفعلي، كمسألة ملائمة، عادة لمدة أسبوع واحد، شهر واحد، على التوالي.لذلك، يمكننا أن نرى أن مواقف الأجور والمرتبات قد تختلف في السبعينات نتيجة التفكير في القرن التاسع عشر بشأن هذه المسائل.اذا كان القضاء، تعلق أهمية أكبر على الاستمرارية في القانون أكثر من حالة مماثلة في المستقبل إلى ثلاثة أيام في الأسبوع، سيعامل العاملين بأجر كبير أفضل من أصحاب الأجور (لﻻطﻻع على مناقشة كاملة، انظر الفصل 7).