* Hillary Clinton: Clinton had more

* Hillary Clinton: Clinton had more to work with in terms of negative hits on Trump in this debate than she did the last time the candidates met earlier this month. And she did less with it than she did in the first debate. This debate was focused far more on Clinton than Trump -- particularly in the final hour or so. Clinton's answer on her email server was meh and her Abraham Lincoln defense on her speeches to Wall Street was ridiculous. So, how is she a winner? Because Clinton went into this debate with massive momentum in the race -- much of it caused by Trump's stumbles -- and didn't make any sort of glaring error that would allow the Republican back into the contest. She was steady, knowledgeable and pleasant -- even in the face of some very personal attacks -- throughout. And she let Trump talk which, as has been the case since he got into the race, is always his undoing.

Results (Arabic) 1:

* هيلاري كلينتون: كلينتون كان أكثر للعمل مع حيث عدد الزيارات السلبية، على ورقة رابحة، في هذه المناقشة مما فعلته في المرة الأخيرة المرشحين التقى في وقت سابق من هذا الشهر. وقالت أنها مع ذلك أقل مما فعلته في المناظرة الأولى. وتركز هذه المناقشة أكثر بكثير على كلينتون من ترامب-خاصة في ساعة الأخيرة أو نحو ذلك. وكان جواب كلينتون على ملقم البريد الإلكتروني لها مة ودفاعها أبراهام لينكولن في بلدها الخطب إلى وول ستريت مثير للسخرية. لذا، كيف أنها فائز؟ لأن كلينتون ذهب إلى هذه المناقشة مع الزخم الهائل في السباق--الكثير من ذلك الناجم عن الزﻻت ترامب-ولم تقدم أي نوع من صارخ مرة أخرى الخطأ التي سوف تسمح للجمهوريين في المسابقة. وقالت أنها ثابتة ودراية وممتعة-حتى في مواجهة بعض الهجمات الشخصية جداً في جميع أنحاء. وقالت أنها تدع ترامب الحديث، كما كان عليه الحال منذ حصل في السباق، وهو دائماً له التراجع.

Results (Arabic) 2:

* هيلاري كلينتون: كان كلينتون أكثر للعمل مع من حيث الفعالية سلبية على ورقة رابحة في هذا النقاش مما كانت عليه في المرة الأخيرة التقى المرشحين في وقت سابق من هذا الشهر. وفعلت أقل معها مما كانت عليه في المناظرة الأولى. وقد ركز هذا النقاش أكثر بكثير على كلينتون من ترامب - وخاصة في الساعة الأخيرة أو نحو ذلك. وكانت الإجابة كلينتون على خادم البريد الإلكتروني لها مه وكان دفاعه ابراهام لنكولن في خطاباتها إلى وول ستريت مثير للسخرية. الأمر كذلك، كيف هل هي الفائز؟ لأن كلينتون ذهبت إلى هذا النقاش مع الزخم الهائل في السباق - وكثير منها الناجمة عن العثرات ترامب - ولم يجعل أي نوع من الخطأ الفاضح التي من شأنها أن تسمح للالجمهوري مرة أخرى في المسابقة. كانت ثابتة، والمعرفة وممتعة - حتى في مواجهة بعض الهجمات الشخصية جدا - في جميع أنحاء. وأنها تسمح ترامب الحديث الذي، كما كان الحال منذ حصل في السباق، هو دائما التراجع عنه.