Thomas Friedman (2004) wrote about

Thomas Friedman (2004) wrote about a potential Third World War as a “Western” battle
against fundamentalism, a new “War of Ideas”. Recently, the former United States
undersecretary for public diplomacy, James Glassman (2008), described to the New America
Foundation “Public Diplomacy 2.0” as “the war of ideas” where liberal openness is contrasted by
radical repression. The scope of the potential next great conflict extends past this dichotomy.
The New World War of Ideas exists as a phenomenon that goes beyond the characterization of
the clash of Islam versus the ‘West’; it is a contest of ideas and narratives that is happening as
multi-polarity prevails and states have become increasingly interested in soft power projection.
The practice of public diplomacy is at the center of this emerging phenomenon. Ideas have
become the sticks and stones of the modern state. The concern shifts to whether different
narratives can coexist on the global level. Soft power and public diplomacy need not lead to
bellicose contestation; rather, mutual activities may open ground for increased comity based on
dialogue. Despite the salience and richness of public diplomacy, the study of public diplomacy
has not expanded beyond case analysis of powerful states and actors. There is a pressing need
for novel studies concerning public diplomacy and soft power.

Results (Arabic) 1:

وكتب فريدمان Thomas (2004) حول "حرب عالمية ثالثة" محتملة كمعركة "الغربية"ضد الأصولية، جديد "حرب الأفكار". الولايات المتحدة السابق في الآونة الأخيرة،وكيل وزارة الخارجية للدبلوماسية العامة، James غلاسمان (2008)، ووصف "أمريكا الجديدة"مؤسسة "الدبلوماسية العامة 2.0" وصفه "حرب الأفكار" حيث الانفتاح الليبرالي وهو يتناقض بالقمع المتشددة. ويمتد نطاق الصراع الكبير المقبل المحتمل في الماضي هذا الانقسام.الحرب العالمية الجديدة من الأفكار موجود كظاهرة تتجاوز توصيفالصدام بين الإسلام مقابل 'الغرب'؛ أنها مسابقة للأفكار والسرد الذي يحدثيسود تعدد الأقطاب، وقد أصبحت الدول اهتماما متزايداً بإسقاط القوة الناعمة.ممارسة الدبلوماسية العامة في صميم هذه الظاهرة المستجدة. أن الأفكارتصبح بالعصي والحجارة للدولة الحديثة. القلق الذي يتحول إلى ما إذا كانت مختلفةيمكن أن تتعايش السرد على الصعيد العالمي. القوة الناعمة والدبلوماسية العامة لا تؤدي بالضرورة إلىالحضورية المولعة بالقتال؛ بدلاً من ذلك، قد فتح الأنشطة المتبادلة الأساس لزيادة المجاملة على أساسحوار. وعلى الرغم من بروز وثراء للدبلوماسية العامة، دراسة الدبلوماسية العامةاتسع نطاق لا يتجاوز تحليل حالة الدول القوية والفاعلة. وهناك حاجة ملحةرواية الدراسات المتعلقة بالدبلوماسية العامة والقوة الناعمة.

Results (Arabic) 2:

توماس فريدمان (2004) كتبت عن الحرب العالمية الثالثة المحتملة باعتبارها معركة "الغربية"
ضد الأصولية، جديدة "حرب الأفكار". في الآونة الأخيرة، والولايات المتحدة الأمريكية السابق
وصف وكيل للدبلوماسية العامة، جيمس غلاسمان (2008)، إلى أمريكا الجديدة
مؤسسة "الدبلوماسية العامة 2.0" بأنه "حرب الأفكار" حيث يتم يتناقض الانفتاح الليبرالي من
القمع المتطرف. نطاق المحتملين الصراع الكبير المقبل يمتد الماضي هذا الانقسام.
والحرب العالمية الجديدة من أفكار موجودة كظاهرة تتجاوز توصيف
الصراع بين الإسلام مقابل "الغرب". فمن مسابقة الأفكار والطروحات التي يجري كما
يسود التعددية القطبية، وأصبحت الدول اهتماما متزايدا في إسقاط القوة الناعمة.
إن ممارسة الدبلوماسية العامة هي في صلب هذه الظاهرة الناشئة. والأفكار
أصبحت العصي والحجارة من الدولة الحديثة. القلق يتحول إلى ما إذا كانت مختلف
الروايات يمكن أن تتعايش على المستوى العالمي. القوة الناعمة والدبلوماسية العامة لا يلزم أن يؤدي إلى
الطعن العدائية. بدلا من ذلك، قد الأنشطة المتبادلة فتح الطريق أمام ازدياد المجاملة على أساس
الحوار. وعلى الرغم من بروز وثراء الدبلوماسية العامة، ودراسة الدبلوماسية العامة
لم توسع لتتجاوز تحليل حالة من الدول والجهات الفاعلة القوية. هناك حاجة ملحة
لإجراء دراسات جديدة بشأن الدبلوماسية العامة والقوة الناعمة.

Results (Arabic) 3:

كتب توماس فريدمان (2004) بشأن إمكانية حدوث الحرب العالمية الثالثة "الغربي" معركةضد الأصولية الجديدة في حرب الأفكار ".في الآونة الأخيرة، فإن الولايات المتحدة السابقوكيل الوزارة لشؤون الدبلوماسية العامة جيمس غلاسمان (2008)، وصف امريكا الجديدةمؤسسة "الدبلوماسية العامة 2.0" بأنها "حرب الأفكار" حيث الانفتاح الليبرالي يتناقضالقمع المتطرفة.نطاق إمكانات الصراع الكبير المقبل ويمتد هذا التقسيم في الماضي.حرب عالمية جديدة من الأفكار موجودة كظاهرة تتجاوز توصيفصراع الإسلام ضد الغرب، بل هو صراع الأفكار والقصص التي كما يحدثتعدد اﻷقطاب يسود الدول أصبحت مهتمة على نحو متزايد في إسقاط القوة الناعمة.ممارسة الدبلوماسية العامة هي في مركز هذه الظاهرة الناشئة.الأفكارتصبح العصي والحجارة من الدولة الحديثة.نوبات القلق إذا كان مختلفالسرد يمكن أن تتعايش على الصعيد العالمي.القوة الناعمة والدبلوماسية العامة ينبغي أﻻ تفضيعدواني الطعن، بل الأنشطة المشتركة قد فتح الطريق أمام ازدياد المجاملة تعتمد علىالحوار.رغم بروز وثراء الدبلوماسية العامة، دراسة الدبلوماسية العامةلم يتجاوز نطاق تحليل حالة من الدول القوية و الفاعلة.وهناك حاجة ملحةدراسات جديدة بشأن الدبلوماسية العامة و القوة الناعمة.