Popiełuszko was there for the strik

Popiełuszko was there for the strikers as well. He joined the medical academies when they protested for a higher education bill. Students were as active in the movement as others, posing red banners in the familiar Solidarity script. Just to be in the presence of the strikers was enough, as Karol Szadurski explained:
During a strike every boy carries some fear in him because nobody knows how it will end. But when one finds out that a priest has come – as I found out that he had arrived in the Huta – then one sees that one has nothing to fear, that one is on a higher moral plane.

Results (Arabic) 1:

وكان هناك Popiełuszko للمضربين كذلك. وانضم إلى الأكاديميات الطبية عندما احتجوا على مشروع قانون تعليم العالي. الطلاب كانت نشطة في الحركة كالآخرين، يطرح الرايات الحمراء في البرنامج النصي مألوفة للتضامن. لمجرد أن يكون حضور المضربين كان كافياً، كما أوضحت كارول سزادورسكي: أثناء إضراب كل فتى يحمل بعض الخوف في له لأن لا أحد يعرف كيف سينتهي. ولكن عندما يجد المرء أن أصبح كاهنا – كما تبين أنه قد وصلوا هوتا – ثم يرى المرء أن واحد ليس له علاقة الخوف، وأنه واحد على مستوى أخلاقي أعلى.

Results (Arabic) 2:

كان Popiełuszko هناك لالمضربين كذلك. انضم إلى الأكاديميات الطبية عندما احتجوا على مشروع قانون التعليم العالي. كان الطلاب فاعلين في الحركة كما فعل آخرون، مما افتات حمراء في البرنامج النصي التضامن مألوفة. لمجرد أن يكون في وجود المهاجمين كان كافيا، كما هو موضح كارول Szadurski:
أثناء إضراب كل صبي يحمل بعض الخوف به لأن لا أحد يعرف كيف ستنتهي. ولكن عندما يجد المرء إلى أن الكاهن قد حان - كما اكتشفت أنه كان قد وصل في الحوطة - ثم يرى المرء أن واحدا ليس لديه ما يخشى، أن واحدا على مستوى أخلاقي أعلى.

Results (Arabic) 3:

البوباي ł uszko كانت مضربة كذلك.التحق بالمعاهد الطبية عندما احتجوا على مشروع قانون التعليم العالي.طالب ناشط في الحراك مثل الآخرين، مما يشكل الرايات الحمراء في التضامن مألوفة السيناريو.فقط أن تكون في وجود المهاجمين كانت كافية لأن كارول szadurski أوضح:خلال فترة الإضراب يحمل بعض الخوف في كل ولد له لان لا احد يعرف كيف ستنتهي.لكن عندما يجد المرء أن الكاهن قد جاء – كما تبين لي أنه قد وصل في هوتا – ثم يرى ذاك لا تخشى شيئا، هذا هو واحد على مستوى أعلى الأخلاقية.