There is a huge range of resources

There is a huge range of resources available to the modern teacher, and the right selection is crucial in delivering effective lessons. I agree that there will always be a place for course books in the school curriculum, despite the many benefits of the Internet.
Firstly, course books (whether conventional or digital) have been developed by pedagogical experts and designed to be incorporated into a subject syllabus, leading to testing procedures such as formal examinations or continuous assessment. This means that they are proven to improve students’ academic achievement, enhancing their potential for progression to further or higher education. Furthermore, the use of modern course books allows pupils to coordinate their studies as part of group work, hopefully making their lessons less teacher-led and more about autonomous learning. This in itself teaches study skills such as independent research and synthesizing sources, rather than old-fashioned rote-learning. This is where the Internet, in fact, can play a useful part: to supplement and add to knowledge which the students are assimilating via their course books.
However, it is the role of teachers and school management generally to ensure that use of the Internet remains a guided learning process, and not an exercise in data-gathering from Internet sources which may be unreliable or even misleading.
It is true that the Internet can be invaluable for adults (for example in distance learning or self-study modules) who are able to discriminate between sources and sift information to marshal their facts. However, this is a mature skill and we should not assume that school age pupils are ready to do this.
Overall, it appears that course books, with their quality and depth of material, are set to remain an integral part of the syllabus. The internet can be judged a useful supplement to this, if used carefully and under supervision.

Results (Arabic) 1:

وهناك مجموعة ضخمة من الموارد المتاحة للمعلم الحديث، والحق في الاختيار أمر حاسم في إيصال الدروس الفعالة. وأنا اتفق أنه سيكون هناك دائماً مكاناً للكتب الدراسية في المناهج الدراسية، وعلى الرغم من المزايا العديدة للإنترنت.أولاً، بالطبع الكتب (سواء التقليدية أو الرقمية) تم وضعها خبراء التربوية والرامية إلى إدماج منهج موضوع، مما يؤدي إلى اختبار الإجراءات مثل الامتحانات الرسمية أو التقييم المستمر. وهذا يعني أن ثبتت لتحسين التحصيل الدراسي الطلاب، تعزيز إمكانياتها للتقدم إلى أخرى أو التعليم العالي. وعلاوة على ذلك، يتيح استخدام الكتب الدراسية الحديثة التلاميذ تنسيق دراستهم كجزء من عمل الفريق، نأمل أن تبذل دروسهم أقل يقودها المعلم ومزيد من المعلومات حول التعلم الذاتي. وهذا في حد ذاته يعلم مهارات الدراسة مثل البحوث المستقلة ومصادر التوليف، بدلاً من الطراز القديم التعلم عن ظهر قلب. وهذا فيها الإنترنت، في الواقع، يمكن أن تلعب جزءا مفيداً: تكملة وإضافة إلى المعرفة التي يتم استيعاب الطلاب عن طريق كتبهم بالطبع.ومع ذلك، أنها دور المعلمين وإدارة المدرسة عموما التأكد من أن استخدام الإنترنت لا يزال عملية تعلم المصحوبة بمرشدين، وليس ممارسة لجمع البيانات من شبكة الإنترنت بالمصادر التي قد تكون غير موثوق بها أو حتى مضللة.وصحيح أن الإنترنت يمكن أن تكون لا تقدر بثمن للبالغين (على سبيل المثال في وحدات المسافة التعلم أو الدراسة الذاتية) الذين هم قادرين على التمييز بين مصادر وفرزت المعلومات تنظيم تلك الوقائع. ومع ذلك، هذه مهارات ناضجة وإننا لا يجب أن تفترض أن التلاميذ في سن المدرسة على استعداد للقيام بذلك.وعموما، يبدو أن الكتب الدراسية، مع نوعية وعمق المواد، يتم تعيين لتظل جزءا لا يتجزأ من المنهج. يمكن الحكم على الإنترنت تكملة مفيدة لهذا، إذا ما استخدمت بعناية، وتحت إشراف.

Results (Arabic) 2:

هناك مجموعة واسعة من الموارد المتاحة للمعلم الحديث، والحق في اختيار أمر بالغ الأهمية في تقديم دروس فعالة. وأنا أتفق أنه سيكون هناك دائما مكان للالكتب الدراسية في المناهج الدراسية، على الرغم من العديد من الفوائد للإنترنت.
أولا، الكتب الدراسية (سواء كانت تقليدية أو رقمية) تم وضعها من قبل خبراء التربوي ومصمم ليتم دمجها في المنهج الموضوع ، مما يؤدي إلى إجراءات الاختبار مثل الامتحانات الرسمية أو التقييم المستمر. وهذا يعني أن ثبت أنهم لتحسين التحصيل الدراسي لدى الطلاب وتعزيز قدراتهم للتقدم إلى تعزيز أو التعليم العالي. وعلاوة على ذلك، واستخدام الكتب الدراسية الحديثة يسمح التلاميذ لتنسيق دراستهم كجزء من العمل الجماعي، مما يجعل نأمل دروسهم أقل وأكثر عن التعلم الذاتي التي يقودها المعلم. هذا في حد ذاته يعلم مهارات الدراسة مثل البحوث المستقلة ومصادر تجميع، بدلا من التعلم عن ظهر قلب من الطراز القديم. هذا هو المكان الإنترنت، في الواقع، يمكن أن تلعب دورا مفيدا: لتكملة وإضافة إلى المعرفة التي الطلاب واستيعاب عبر الكتب مسارها
ومع ذلك، فإن دور المعلمين وإدارة المدرسة بشكل عام لضمان استخدام الإنترنت لا تزال عملية التعلم الموجهة، وليس ممارسة في جمع البيانات من مصادر الإنترنت التي قد تكون غير موثوق بها أو حتى مضللة.
صحيح أن الإنترنت يمكن أن يكون قيما للكبار (على سبيل المثال في التعلم عن بعد أو التعلم الذاتي وحدات) الذين هم قادرا على التمييز بين المصادر وتدقيق المعلومات لحشد الحقائق الخاصة بهم. ومع ذلك، هذا هو المهارة ناضجة وعلينا أن لا نفترض أن التلاميذ في سن المدرسة على استعداد للقيام بذلك.
وعموما، يبدو أن الكتب الدراسية، مع جودتها وعمق من المواد، من المقرر أن تبقى جزءا لا يتجزأ من المنهج. الانترنت يمكن ان يعتبر تكملة مفيدة لهذا، إذا ما استخدمت بعناية وتحت الإشراف.