For the last 4 decades of the Khome

For the last 4 decades of the Khomeini revolution's age' the Iranian practices and policies bear witness to these slogans and all the damages that hit the political life in Lebanon, Iraq and Yemen as well as the crimes committed in Syria reflect these ideas. The way the current American Administration sees it, the renewal of friendly relations with Iran increases the chance "moderate "via extremists as Obama and Kerry repeatedly emphasized. Is this vision accurate? Is it based on deep understanding of the fundamentalist structure and interests of Iran's ruling body?
Probably not ….Surprisingly Obama Administration declared statement confirm and contradictions, at the same time, the nature of its approach toward the Iranian Affairs; as The United States Secretary Of the State John Kerry emphasized during his last visit to Riyadh that "the United State are still concerned of Iran's activities in the region…. Hezbollah has 70-, 80,000 rockets. It seems to me that – and much of it is supplied, obviously, across the border from Iran through Damascus".
However we notice that the same overwhelming enthusiasm to pave the way for Iran to work and get big money, while Kerry himself said that no one can guarantee that this money won't be invested in terrorist organizations. Sometimes, ambiguity is more dangerous than clarity; that what it seems to be the case with Obama's America.

Results (Arabic) 1:

4 خلال العقود الماضية من عمر الثورة الخميني ' الممارسات الإيرانية والسياسات التي تشهد على هذه الشعارات وجميع الأضرار التي أصابت الحياة السياسية في لبنان، والعراق، واليمن، فضلا عن الجرائم التي ارتكبت في سوريا تعكس هذه الأفكار. الطريقة التي ترى "الإدارة الأمريكية" الحالية، على تجديد العلاقات الودية مع إيران يزيد من فرصة "معتدلة" عن طريق المتطرفين أوباما وكيري أكد مرارا وتكرارا. هذه الرؤية هي دقيقة؟ فإنه يقوم على فهم عميق لهيكل الأصولية ومصالح الهيئة الحاكمة في إيران؟ربما لا....Surprisingly "الإدارة أوباما" أعلن بيان تأكيد والتناقضات، في الوقت نفسه، طبيعة نهجها تجاه "الشؤون الإيرانية"؛ كما أكد أمين الولايات المتحدة الدولة جون كيري خلال زيارته الأخيرة إلى الرياض أن "الولايات المتحدة لا تزال قلقون من أنشطة إيران في المنطقة... حزب الله قد 70-، صواريخ 80,000. يبدو لي أن – ويتم تزويد الكثير من ذلك، ومن الواضح أن عبر الحدود من إيران عبر دمشق ".ومع ذلك نلاحظ أن نفس الحماس الساحقة لتمهيد الطريق لإيران للعمل والحصول على أموال كبيرة، بينما قال كيري نفسه أن لا أحد يستطيع أن يضمن أن هذه الأموال لن تستثمر في المنظمات الإرهابية. في بعض الأحيان، يكون الغموض أكثر خطورة من الوضوح؛ أن ما يبدو عليه الحال مع أوباما لأمريكا.

Results (Arabic) 2:

ل4 العقود الأخيرة من عمر ثورة الخميني "الممارسات والسياسات الإيرانية تشهد على هذه الشعارات وجميع الأضرار التي أصابت الحياة السياسية في لبنان والعراق واليمن فضلا عن الجرائم التي ترتكب في سوريا تعكس هذه الأفكار. الطريقة التي تنتهجها الإدارة الأمريكية الحالية ترى ذلك، وتجديد علاقات ودية مع ايران يزيد من فرصة "المعتدل" عبر المتطرفين كما أكد أوباما وكيري مرارا وتكرارا. هل هذه رؤية دقيقة؟ هل على أساس فهم عميق لهيكل ومصالح الأصولي للهيئة الحاكمة في ايران؟
ربما لا ... .Surprisingly أعلنت إدارة أوباما تأكيد البيان والتناقضات، في الوقت نفسه، وطبيعة نهجها تجاه الشؤون الإيرانية. . كما ان الولايات زير خارجية الولايات المتحدة للدولة جون كيري أكد خلال زيارته الأخيرة إلى الرياض أن "الدولة المتحدة ما زالت قلقة من الانشطة الايرانية في المنطقة ... لحزب الله 70-، 80000 صاروخ ويبدو لي أن - والكثير من يتم توفير ذلك، من الواضح، عبر الحدود من إيران عبر دمشق ".
ومع ذلك نلاحظ أن نفس الحماس الساحق لتمهيد الطريق أمام إيران للعمل والحصول على المال الوفير، بينما قال كيري نفسه أن لا أحد يستطيع أن يضمن ان هذه الاموال فاز" ر استثمارها في المنظمات الإرهابية. في بعض الأحيان، الغموض هو أكثر خطورة من الوضوح؛ هذا ما يبدو أن هذا هو الحال مع أمريكا أوباما.

Results (Arabic) 3:

منذ أكثر من أربعة عقود من عمر الثورة الخمينية الإيرانية 'الممارسات والسياسات تشهد على هذه الشعارات و جميع الأضرار التي أصابت الحياة السياسية في لبنان والعراق واليمن فضلا عن الجرائم التي ترتكب في سورية تعبر عن هذه الأفكار.الطريقة التي تراها الإدارة الأمريكية الحالية، تجديد العلاقات الودية مع ايران يزيد من فرصة "المعتدل" عن طريق المتطرفين على أوباما و كيري أكد مرارا وتكرارا.هذا التصور هو دقيق؟هل تستند إلى فهم عميق لهيكل الأصولية ومصالح الهيئة الحاكمة في إيران؟... ربما لا غرابة في أن إدارة أوباما أعلنت بيان تؤكد التناقضات، وفي الوقت نفسه، فإن طبيعة مقاربة الشأن الإيراني؛ كما الولايات المتحدة وزيرة الخارجية جون كيري أكد خلال زيارته الأخيرة إلى الرياض أن "الولايات المتحدة لا تزال قلقة من أنشطة إيران في المنطقة.70 - 80 حزب الله الصواريخ.ويبدو لي أنه – و الكثير من ذلك هو المقدمة، من الواضح، عبر الحدود من ايران عن طريق دمشق ".ومع ذلك فإننا نلاحظ أن نفس الحماس الطاغي على تمهيد الطريق أمام إيران إلى العمل والحصول على المال الوفير، بينما كيري نفسه قال أنه لا أحد يمكن أن يضمن أن هذا لن يكون استثمار الأموال في المنظمات الإرهابية.احيانا يكون الغموض أكثر خطورة من الوضوح، وهذا ما يبدو أن هذا هو الحال مع اوباما في اميركا.