PALESTINIAN REFUGEESDethroning the

PALESTINIAN REFUGEES
Dethroning the Nation at the Crowning of the ‘Statelet’?
Randa Farah
Pages 228-252 | Published online: 23 Aug 2006

Download citation http://dx.doi.org/10.1080/13698010600781040

تحديد اللغة​▼
Translator disclaimer

Abstract

The Oslo agreements proposed a two-state solution for the Palestinian-Israeli conflict: a Palestinian state on the West Bank and Gaza existing alongside Israel. However, the refugees’ right of return and claims to land and property expropriated by Israel during the 1948 were removed from the equation, although they represent the core issues in the conflict. Based on the territorial divisions that preceded the 1967 war, or the ‘green line’, the agreements implicitly rendered the 1948 war and its consequences for the majority of the Palestinian population a non-negotiable historical reality. In a manner of speaking, the crowning of the ‘state’ (PA) dethroned the nation. In this paper, I review these processes in which refugees have been dismissed, and relegated as relics of an unredeemable past and not as subjects of history in the past-present and whose participation is fundamental in seeking a resolution to the conflict. Based on anthropological research in the region, I argue that, despite the passage of time, refugees continue to hold on to their rights and dream of return, albeit reshaped by the contingencies of exile. I conclude by suggesting that the Israeli state and society must take political, legal and practical responsibility for the refugee problem. This implies that the right of return, decolonization and de-Zionization are inseparable processes.
Keywords: Palestinian refugees, state, nation, history, memory, Oslo

Results (Arabic) 1:

اللاجئين الفلسطينيينالخلع الأمة في تتويج 'دويلة'؟رندة فرحصفحات 228-252 | ونشرت على الإنترنت: 23 أغسطس 2006 تحميل http://dx.doi.org/10.1080/13698010600781040 الاستشهاد تحديد ▼ البريدالالكترونيتنويه مترجمخلاصةاتفاقات أوسلو واقترح حل الدولتين للصراع الفلسطيني-الإسرائيلي: دولة فلسطينية في الضفة الغربية وقطاع غزة موجودة جنبا إلى جنب مع إسرائيل. ومع ذلك، أزيلت حق اللاجئين في العودة، والمطالبات الأراضي والممتلكات التي صودرت من قبل إسرائيل خلال عام 1948 من المعادلة، على الرغم من أنها تمثل القضايا الجوهرية في الصراع. استناداً إلى التقسيمات الإقليمية التي سبقت حرب عام 1967، أو 'الخط الأخضر'، الاتفاقات ضمناً المقدمة حرب عام 1948 وعواقبه بالنسبة لغالبية السكان الفلسطينيين واقعة تاريخية غير قابلة للتداول. بطريقة حديثة، يتوج 'الدولة' (السلطة الفلسطينية) خلع الأمة. في هذه الورقة، ومراجعته هذه العمليات قد رفضت فيها اللاجئون، وهبط كقطع أثرية الماضي أونريديمابل وليس كمواضيع التاريخ في الماضي إلى الوقت الحاضر والتي تعتبر مشاركتها أساسية في السعي لحل النزاع. استناداً إلى البحوث الأنثروبولوجية في المنطقة، أود أن أقول أنه على الرغم من مرور الزمن، اللاجئين تواصل إلى التمسك بحقوقهم وحلم العودة، لو أعيد تشكيلها بحالات طوارئ المنفى. اختتم بالإيحاء بأن الدولة الإسرائيلية والمجتمع يجب أن المسؤولية السياسية والقانونية والعملية لمشكلة اللاجئين. وهذا يعني أن حق العودة وإنهاء الاستعمار وزيونيزيشن دي عمليات لا ينفصلان.الكلمات الرئيسية: اللاجئون الفلسطينيون، الدولة، الأمة، والتاريخ، والذاكرة، أوسلو

Results (Arabic) 2:

اللاجئون الفلسطينيون
الخلع الأمة في تتويج من 'دويلة'؟
رندة فرح
الصفحات 228-252 | نشرت على الانترنت: 23 أغسطس 2006

تحميل الاقتباس http://dx.doi.org/10.1080/13698010600781040

تحديد اللغة ▼
المترجم العقد

المستخلص

اقترحت اتفاقيات أوسلو حل الدولتين للصراع الفلسطيني-الإسرائيلي: دولة فلسطينية على الغرب البنوك وقطاع غزة تعيش إلى جانب إسرائيل. ومع ذلك، تم إزالة حق اللاجئين في العودة والمطالبات على الأراضي والممتلكات المصادرة من قبل إسرائيل خلال عام 1948 من المعادلة، على الرغم من أنها تمثل القضايا الجوهرية في الصراع. على أساس الانقسامات الإقليمية التي سبقت حرب 1967، أو "الخط الأخضر"، واتفاقيات تقديم ضمنا حرب 1948 ونتائجها بالنسبة للغالبية من السكان الفلسطينيين واقع تاريخي غير قابل للتفاوض. في طريقة الكلام، تتويج "الدولة" (PA) خلع الأمة. في هذه الورقة، ومراجعة هذه العمليات التي تم رفض اللاجئين، وهبط كما قطع اثرية من الماضي unredeemable وليس كما مادتي التاريخ في الماضي، الحاضر والذي المشاركة أمرا أساسيا في البحث عن حل للنزاع. استنادا إلى البحوث الأنثروبولوجية في المنطقة، وأزعم أنه على الرغم من مرور الوقت، تستمر اللاجئين على التمسك بحقوقهم وحلم العودة، وإن إعادة تشكيل كتبها الطارئة من المنفى. وأختتم عن طريق الإيحاء بأن الدولة والمجتمع الإسرائيلي أن يتحمل المسؤولية السياسية والقانونية والعملية لمشكلة اللاجئين. وهذا يعني أن حق العودة، وإنهاء الاستعمار وإزالة Zionization هي عمليات لا يمكن فصلها.
كلمات البحث: اللاجئين الفلسطينيين، الدولة، الأمة، التاريخ، الذاكرة، أوسلو

Results (Arabic) 3:

اللاجئون الفلسطينيونالخلع الأمة على تتويج من ولاية صغيرة '؟رندة فرحصفحة 228-252 | نشرت على الانترنت: 23 أغسطس 2006تحميل http://dx.doi.org/10.1080/13698010600781040 الاقتباستحديد اللغة​▼مترجمخلاصةإن اتفاقات أوسلو مقترح حل الدولتين للصراع الفلسطيني الإسرائيلي: دولة فلسطينية في الضفة الغربية وقطاع غزة تعيش جنبا إلى جنب مع إسرائيل.ومع ذلك، فإن حق العودة للاجئين و يدعي الأراضي والممتلكات المصادرة من قبل اسرائيل في عام 1948 تم إخراجه من المعادلة، على الرغم من أنها تمثل القضايا الجوهرية في الصراع.على أساس التقسيمات الإقليمية التي سبقت حرب 1967 أو "الخط الأخضر"، فإن اتفاقات ضمنية جعلت حرب 1948 ونتائجها بالنسبة لغالبية السكان الفلسطينيين التفاوض الواقع التاريخي.بطريقة الكلام تتويج 'الدولة' (الفلسطينية) خلع الأمة.في هذه الورقة، أعيد النظر في هذه العمليات التي تم استبعاد اللاجئين، وأن تحال من مخلفات ماض غير قابل للاسترداد وليس مواضيع التاريخ في الماضي والحاضر و التي تعتبر مشاركتها أساسية في السعي إلى إيجاد حل للصراع.استنادا إلى الأبحاث الأنثروبولوجية في المنطقة، أنا أزعم أنه على الرغم من مرور الوقت، يواصل اللاجئون إلى التمسك بحقوقهم و الحلم العودة، وإن كان تشكيل لجنة طوارئ من المنفى.وأختم بقولي أن الدولة الإسرائيلية والمجتمع يجب أن تأخذ المسؤولية السياسية والقانونية والعملية لمشكلة اللاجئين.وهذا يعني أن حق العودة، وإنهاء الاستعمار، و العمليات دي zionization صنوان.الكلمات الرئيسية: اللاجئون الفلسطينيون، الدولة، الأمة، تأريخ، ذاكرة، أوسلو