If this fragmentation is everywhere

If this fragmentation is everywhere enfeebling to governments, in Britain—with its traditional two-party system, majoritarianism and, at the apex, all-powerful prime minister—the effect is traumatic. The worries about presidential government that attended Tony Blair’s thumping majorities—the last secured in 2005—now seem like the naive cares of a distant age. Constrained by coalition rule—which Mr Cameron, to his credit, remains more positive about than most Tories—massive public debt, a rebellious party and the devolution that Mr Blair set in motion, he has occupied an office vastly diminished. Sometimes, to his cost, he has seemed to forget this. Thus the hubris he displayed in failing to win parliamentary support for air strikes on Syria; as a result, he has all but forfeited the prime minister’s centuries-old right to order the country to war. Thus his rashness in allowing Scotland’s nationalists to set the terms of a referendum which was the most dramatic event of his premiership, and in which Mr Cameron was a virtual bystander. Thus, too, it may prove, his willingness to commit Britain’s EU membership to a referendum on an assumption that good sense and his own powers of persuasion can preserve the status quo. The mismatch between Mr Cameron’s strong personal ratings and his uncertain prospects does not support that view.

Results (Arabic) 1:

إذا هي تضعف هذه التجزئة في كل مكان إلى الحكومات، في بريطانيا – بنظام الحزبين التقليدية، يتأث، وفي ذروة، وأعلن رئيس الوزراء – التأثير الصدمة. المخاوف حول الحكومة الرئاسية التي حضرت الأغلبيات شاذ توني بلير – آخر حصل في عام 2005 – الآن يبدو وكأنه يهتم ساذجة من عصر بعيد المنال. مقيدة بحكم التحالف – الذي السيد Cameron، يحسب له، يظل أكثر إيجابية حول من معظم المحافظين-الدين العام الضخم، وطرف متمرد وتفويض السلطة التي بدأها السيد بلير، شغل مكتب تضاءلت إلى حد كبير. في بعض الأحيان، له تكلفة، أنه قد يبدو أن ينسى هذا. وهكذا الغطرسة أنه عرض في فشلها في الحصول على دعم برلماني للضربات الجوية في سوريا؛ نتيجة لذلك أنه قد تصادر جميعا ولكن الوزراء قرون الحق في إصدار الأمر البلاد إلى الحرب. وهكذا كان له التهور في السماح للقوميين في اسكتلندا لتعيين شروط الاستفتاء الذي كان الحدث الأكثر درامية من رئاسته للوزراء والتي Cameron السيد متفرجا ظاهري. وهكذا، أيضا، قد يكون، استعداده للالتزام عضوية بريطانيا في الاتحاد الأوروبي بإجراء استفتاء على افتراض أن الحس السليم وسلطاته الخاصة للإقناع يمكن الحفاظ على الوضع الراهن. عدم التطابق بين تصنيفات السيد Cameron شخصية قوية وله احتمالات غير مؤكدة لا تدعم هذا الرأي.

Results (Arabic) 2:

إذا كان هذا التشرذم والاضعاف في كل مكان للحكومات، في بريطانيا مع نظامها الحزبين التقليديين، والأغلبية، في ذروة، جميع قوى الوزراء رئيس التأثير الصدمة. يبدو أن المخاوف بشأن الحكومة الرئاسية التي حضرت توني بلير شاذ الأغلبية-آخر المضمونة في عام 2005-الآن مثل هموم ساذجة عصر بعيد. مقيدة التحالف الحكم الذي كاميرون، ويحسب له، لا يزال أكثر إيجابية حول من معظم المحافظين-ضخمة الدين العام، وهو حزب متمرد ونقل أن السيد بلير المنصوص عليها في الحركة، فقد احتل مكتب تقلص إلى حد كبير. في بعض الأحيان، لنفقته، فقد بدا أن ننسى هذا. وهكذا فإن الغطرسة انه عرض في فشلها في كسب تأييد البرلمان لتوجيه ضربات جوية على سوريا. ونتيجة لذلك، فقد جميع ولكن مصادرتها منذ قرون حق رئيس الوزراء أن تأمر البلاد إلى الحرب. وبالتالي له التهور في السماح القوميين في اسكتلندا لتحديد شروط الاستفتاء التي كانت الحدث الأكثر دراماتيكية منذ توليه رئاسة الوزراء، والذي كان كاميرون أحد المارة الظاهري. وهكذا، أيضا، أنه قد يثبت استعداده لارتكاب عضوية بريطانيا في الاتحاد الأوروبي إلى إجراء استفتاء على افتراض أن الحس السليم وسلطاته على الإقناع يمكن الحفاظ على الوضع الراهن. عدم التوافق بين تصنيفات شخصية قوية كاميرون وله احتمالات غير مؤكدة لا يدعم هذا الرأي.

Results (Arabic) 3:

إذا هذا التفتت في كل مكان إضعاف الحكومات، في بريطانيا مع نظام الحزبين التقليديين الأغلبية و في قمة عنفوان قوية الوزير هو تأثير صدمة.المخاوف من الحكم الرئاسي الذي حضر توني بلير شاذ الأغلبيات المضمون الأخير في 2005 والآن يبدو من السذاجة يهتم عصر بعيد.مقيدة إئتلاف كاميرون، على الائتمان، لا تزال أكثر ايجابية عن المحافظين الدين العام الضخم، الطرف المتمرد نقل ان السيد بلير في الدوران، شغل منصب كبير يتراجع.في بعض الأحيان، له ثمن، فقد يبدو أن ننسى هذا.وهكذا من الغطرسة التي أظهرها في أن فشلت في الحصول على دعم برلماني إلى توجيه ضربات جوية على سوريا.ونتيجة لذلك، فقد أضاع جميع ولكن رئيس الوزراء منذ عدة قرون الحق في أمر البلاد إلى الحرب.وبالتالي له التهور في السماح اسكتلندا القوميين تحديد شروط الاستفتاء الذي كان أكثر الأحداث إثارة من الدوري الممتاز، والتي وكان كاميرون شبه متفرج.وهكذا، أيضا، يمكن أن يكون،استعداده الالتزام بريطانيا الانضمام إلى الاتحاد الأوروبي في استفتاء على افتراض أن الحس السليم و بلده قوى الإقناع يمكن أن الحفاظ على الوضع الراهن.التفاوت بين ديفيد كاميرون تقديرات شخصية قوية و مؤكدة له آفاق لا تؤيد ذلك الرأي.