Despite the vast differences betwee

Despite the vast differences between the Right and the Left over the role of education in the production of inequality, one common element both sides share is a sense that education can and should do something about society, to either restore what is being lost or radically alter what is there now. The question was perhaps put most succinctly by the radical educator George Counts in 1932 when he asked “Dare the School Build a New Social Order?”, challenging entire generations of educators to participate in, actually to lead, the reconstruction of society. Over 70 years later, celebrated educator, author, and activist Michael Apple revisits Counts’ now iconic works, compares them to the equally powerful voices of minoritized people, and again asks the seemingly simple question of whether education truly has the power to change society.
In this groundbreaking work, Apple pushes educators toward a more substantial understanding of what schools do and what we can do to challenge the relations of dominance and subordination in the larger society. This touchstone volume is both provocative and honest about the ideological and economic conditions that groups in society are facing and is certain to become another classic in the canon of Apple’s work and the literature on education more generally.

Results (Arabic) 1:

وعلى الرغم من الاختلافات الشاسعة بين اليمين واليسار على دور التعليم في إنتاج اللامساواة، عنصر مشترك واحد حصة كلا الجانبين شعور بأن التعليم يمكن وينبغي أن نفعل شيئا حيال المجتمع، أما استعادة ما فقد أو تغير تغييرا جذريا ما هناك الآن. ربما طرح السؤال الأكثر بلاغه بالمربي جذري "يهم جورج" في عام 1932 عندما سأل "أجرؤ على المدرسة بناء نظام اجتماعي جديد؟"، تحدي أجيال بكاملها من المعلمين المشاركة في، وفي الواقع للرصاص، وإعادة بناء المجتمع. أكثر من 70 عاماً المربي في وقت لاحق، احتفل والكاتب والناشط أبل Michael يعيد النظر في يعمل التهم الآن مبدع ويقارنها بأصوات الناس مينوريتيزيد قوية على قدم المساواة، ويسأل مرة أخرى مسألة ما إذا كان التعليم حقاً لديه القدرة على تغيير المجتمع التي تبدو بسيطة.في هذا العمل الرائد، يدفع أبل المربين نحو فهم أكثر جوهرية لماذا المدارس وما يمكن أن نفعله لتحدي علاقات الهيمنة والتبعية في المجتمع الأكبر. هذا المجلد المحك اﻻستفزازية وصادقة عن الظروف الاقتصادية والأيديولوجية التي تواجه الفئات في المجتمع على حد سواء، ومن المؤكد أن تصبح آخر الكلاسيكية في الشريعة من العمل أبل والأدبيات المتعلقة بالتعليم أعم.

Results (Arabic) 2:

وعلى الرغم من الاختلافات الشاسعة بين اليمين واليسار على دور التعليم في إنتاج اللامساواة، عنصر واحد مشترك تشترك كلا الجانبين هو الشعور بأن التعليم يمكن ويجب أن نفعل شيئا حيال المجتمع، إما لاستعادة ما يتم فقدان أو جذري يغير ما هو موجود الآن. ربما كان وضع السؤال بصورة أكثر إحكاما من قبل المربي جذري جورج التهم في عام 1932 عندما طلب "داري للمدرسة بناء نظام اجتماعي جديد؟"، مما يشكل تحديا أجيال كاملة من المعلمين للمشاركة في، في الواقع لقيادة، وإعادة بناء المجتمع. وبعد أكثر من 70 عاما، الذي يحتفل به المربي والكاتب والناشط مايكل أبل يعيد النظر في التهم "الآن يعمل مبدع، يقارن لهم أصوات متساوية القوة لدعم الشعب minoritized، ومرة أخرى يسأل السؤال يبدو بسيطا عما إذا كان التعليم لديها حقا القدرة على تغيير المجتمع.
في هذا العمل الرائد، أبل يدفع المربين نحو فهم أكثر جوهرية من ما تفعله المدارس وما يمكننا القيام به للطعن في علاقات قائمة على الهيمنة والتبعية في المجتمع الأوسع. هذا حجم بيضة القبان على حد سواء استفزازي ونزيه حول ظروف الأيديولوجية والاقتصادية التي فئات المجتمع يواجهون ومن المؤكد أن تصبح الكلاسيكية آخر في الشريعة من العمل أبل والأدب على التعليم بشكل عام.

Results (Arabic) 3:

رغم الفوارق الشاسعة بين اليمين واليسار حول دور التعليم في إنتاج اللامساواة، أحد العناصر المشتركة من الجانبين نصيب بمعنى أن التعليم يمكن أن تفعل شيئا حيال المجتمع، إما استعادة ما فقدت أو تغيير جذري في ما هو موجود الآن.