What is it about our nation and not

What is it about our nation and not a few others that a fully funded and fully
public education and the people who work in it are demonized? Why has
schooling been singled out, when it’s clear that the economic and political crises
we are experiencing did not start there? Why focus on schools and public
employees when the financial sector and dominant economic elites seems to get
off with hardly a slap on the wrist? Why engage in a “race to the bottom” by
attacking the gains made by some workers, when we should instead be focusing
on why so many other workers are losing the pensions and health care that they
deserve? These are of course complicated questions, some of which I have tried
to answer elsewhere (Apple 2006). But one thing is ever more clear. Schools are
seen in a very contradictory way. They are seen to be key elements of the causes
of our problems. Thus radically changing them (through an odd combination of
privatization and competition and stronger central control) is imperative. “Good”
schools are those and only those that hew to a corporate agenda and a corporate
image. “Bad” schools are all the rest. And the people who work in them need a
good dose of competition and tighter control. But through it all, what is evident
is the loss of commitment to collective responsibility. It’s almost as if schooling
itself as a collective process is an enemy, a source of pollution that threatens the
purity of market solutions and possessive individualism.

Results (Arabic) 1:

ما هو عن أمتنا ولا عدد قليل من الآخرين أن التمويل الكامل والتامتثقيف الجمهور والأشخاص الذين يعملون في مجال تكنولوجيا المعلومات هي التجريح؟ لماذا قدالالتحاق بالمدارس وقد أفرد، عندما أنه من الواضح أن الأزمات الاقتصادية والسياسيةأننا نشهد لم تبدأ هناك؟ لماذا التركيز على المدارس والجمهورالموظفين عندما يبدو القطاع المالي والنخب الاقتصادية المهيمنة للحصول علىإيقاف تشغيل بالكاد صفعة على معصم؟ لماذا الدخول في "سباق إلى القاع" التيالهجوم على المكاسب التي حققتها بعض العمال، عندما ينبغي أن نركز بدلاً من ذلكعلى لماذا يتم فقدان هذا العدد الكبير من العمال الآخرين بالمعاشات التقاعدية والرعاية الصحية بماوتستحق؟ وهذه هي بالطبع مسائل معقدة، وقد حاول البعض منهاأن الجواب في مكان آخر (أبل عام 2006). ولكن شيئا واحداً واضحا أكثر من أي وقت مضى. المدارسينظر بطريقة متناقضة جداً. ينظر إليها على أنها عناصر رئيسية لأسبابلمشاكلنا. وبالتالي تغيير جذري لهم (من خلال مزيج غريب منالخصخصة والمنافسة والسيطرة المركزية أقوى) أمر حتمي. "جيدة"المدارس هي تلك وتلك التي هيو لوضع جدول أعمال الشركات والشركات فقطالصورة. مدارس "سيئة" هي كل ما تبقى. والأشخاص الذين يعملون فيها بحاجةجرعة جيدة من المنافسة ومراقبة أكثر صرامة. ولكن من خلال كل ذلك، ما هو واضحيتم فقدان الالتزام بالمسؤولية الجماعية. أنها تقريبا كما لو كانت الدراسةنفسها كما عملية جماعية لعدو، مصدرا للتلوث الذي يهددنقاء لحلول السوق والنزعة الفردية غيور.

Results (Arabic) 2:

ما هو عن أمتنا وليس عدد قليل من الآخرين أن ممولة بالكامل وبشكل كامل
والتجريح التعليم العام والأشخاص الذين يعملون في ذلك؟ لماذا
التعليم المدرسي تم خص، عندما يكون من الواضح أن الأزمات الاقتصادية والسياسية
التي نمر بها لم تبدأ هناك؟ لماذا التركيز على المدارس والجمهور
الموظفين عندما يبدو القطاع المالي والنخب الاقتصادية المسيطرة للحصول على
الخروج مع بالكاد صفعة على المعصم؟ لماذا الدخول في "سباق نحو القاع" قبل
الهجوم على المكاسب التي حققتها بعض العمال، ونحن عندما بدلا من ذلك يجب التركيز
على لماذا هذا العدد الكبير من العمال الآخرين تخسر المعاشات والرعاية الصحية أنهم
يستحقون؟ وهذه هي بالطبع أسئلة معقدة، وبعضها لقد حاولت
الإجابة في مكان آخر (أبل 2006). ولكن هناك شيء واحد واضح أكثر من أي وقت مضى. والمدارس
ينظر بطريقة متناقضة جدا. ورأوا أن العناصر الرئيسية لأسباب
مشاكلنا. وبالتالي تغيير جذري لهم (من خلال مزيجا غريبا من
الخصخصة والمنافسة والسيطرة المركزية القوية) أمر حتمي. "جيدة"
المدارس هي تلك وفقط تلك التي خضع إلى جدول أعمال الشركات والمؤسسات
الصورة. المدارس "سيئة" هي كل ما تبقى. والناس الذين يعملون فيها بحاجة إلى
جرعة جيدة من المنافسة وتشديد الرقابة. ولكن من خلال كل ذلك، ما هو واضح
هو فقدان الالتزام بالمسؤولية الجماعية. انها تقريبا كما لو الدراسة
نفسها على أنها عملية جماعية عدو، مصدر التلوث الذي يهدد
نقاء حلول السوق والفردية غيور.

Results (Arabic) 3:

ما هو عن الأمة وليس عدد قليل من الآخرين أن تمويلا كاملا و تاما
التعليم العام، والناس الذين يعملون فيه ويهان؟لماذا لم يفرد
الدراسة، عندما يكون من الواضح أن الأزمات الاقتصادية والسياسية
التي نعاني منها لم تبدأ هناك؟لماذا التركيز على المدارس العامة
العاملين فيه القطاع المالي و هيمنة النخب الاقتصادية يبدو ان
من الصعب صفعة على المعصم؟لماذا تشارك في "سباق نحو القاع"
مهاجمة المكاسب التي حققتها بعض العمال، عندما يجب أن يكون التركيز بدلا من ذلك
لماذا هذا العدد الكبير من العمال الآخرين يفقدون المعاشات التقاعدية والرعاية الصحية أنها
تستحق؟وهي بالطبع أسئلة معقدة، بعضها حاولت
الإجابة في مكان آخر (تفاحة 2006).ولكن هناك شيء واحد هو أكثر وضوحا.المدارس هي
ينظر بطريقة متناقضة جدا.فهي تعتبر عناصر رئيسية من أسباب مشاكلنا
.ومن ثم تغيير جذري لها (من خلال مزيجا غريبا من
الخصخصة والمنافسة وتعزيز الرقابة المركزية) أمر حتمي."جيد"
المدارس هم فقط أولئك أن نجر إلى جدول أعمال الشركات و الشركات
الصورة."سيئة" المدارس وهي كل ما تبقى.و الناس الذين يعملون فيها حاجة
جرعة جيدة من المنافسة وفرض رقابة أكثر صرامة.ولكن من خلال كل ذلك، ما هو واضح
هو فقدان الالتزام بالمسؤولية الجماعية.انه تقريبا كما لو كان التعليم
نفسها على أنها عملية جماعية عدو، مصدرا من مصادر التلوث التي تهدد
النقاء الحلول السوقية الملكية الفردية -