With the emergence of liberal democ

With the emergence of liberal democracy in the modern west, however, the types of questions that philosophers asked about the interrelation between religion and political authority began to shift, in large measure because the following three-fold dynamic was at work. In the first place, divine-authorization accounts of political authority had lost the day to consent-based approaches. Political authority in a liberal democracy, most prominent defenders of liberal democracy claimed, is grounded in the consent of the people to be ruled rather than in God's act of authorization. Second, the effects of the Protestant Reformation had made themselves felt acutely, as the broadly homogeneous religious character of Western Europe disintegrated into competing religious communities. The population of Western Europe and the UnitedSTATES were now not only considerably more religiously diverse, but also deeply wary of the sort of bloodshed occasioned by the so-called religious wars. And, finally, secularization had begun to take hold. Both the effects of religious diversity and prominent attacks on the legitimacy of religious belief ensured that one could no longer assume in political discussion that one's fellow citizens were religious, let alone members of one's own religious tradition

Results (Arabic) 1:

بيد أنه مع ظهور الديمقراطية الليبرالية في الغرب الحديثة، بدأت أنواع الأسئلة التي طرحها الفلاسفة حول العلاقة بين الدين والسلطة السياسية للتحول، إلى حد كبير لأن يلي كان ثلاثة إضعاف ديناميكية في العمل. في المقام الأول، قد فقدت الحسابات الإلهية-تخويل السلطة السياسية اليوم للنهج القائم على التراضي. السلطة السياسية في دولة ديمقراطية ليبرالية، ادعى أبرز المدافعين عن الديمقراطية الليبرالية، يستند في موافقة الشعب يحكم بدلاً من قانون الله للحصول على إذن. ثانيا، آثار "الإصلاح البروتستانتي" جعلت نفسها شعرت حادة، كما تفككت الطابع الديني متجانسة على نطاق واسع من أوروبا الغربية إلى الطوائف الدينية المتنافسة. السكان في أوروبا الغربية وأونيتيدستاتيس الآن ليس فقط أكثر دينياً متنوعة إلى حد كبير، بل أيضا بالغ الحذر من هذا النوع من إراقة الدماء الناجمة عن الحروب الدينية ما يسمى. وأخيراً، بدأت علمنة لاتخاذ إجراء. الآثار المترتبة على التنوع الديني وهجمات بارزة على شرعية العقيدة الدينية كفلت واحد يمكن أن لم تعد تحمل في المناقشة السياسية كانت المواطنين أن أحد الدينية، ناهيك عن أعضاء من التقاليد الدينية

Results (Arabic) 2:

مع ظهور الديمقراطية الليبرالية في الغرب الحديث، ومع ذلك، وأنواع الأسئلة التي الفلاسفة سأل عن العلاقة المتبادلة بين الدين والسلطة السياسية بدأت في التحول، إلى حد كبير لأن ديناميكية ثلاثة أضعاف التالية كانت في العمل. في المقام الأول، وحسابات الإلهي، إذن من السلطة السياسية فقدت يوم النهج القائمة على الموافقة ل. السلطة السياسية في ديمقراطية ليبرالية، فإن معظم المدافعين البارزين عن الديمقراطية الليبرالية ادعى، ويرتكز في موافقة الشعب أن يحكم وليس في فعل الله من الإذن. والثاني، أن آثار الإصلاح البروتستانتي جعلت نفسها شعرت تماما، وتفكك الطابع الديني متجانسة على نطاق واسع في أوروبا الغربية في المنافسة الطوائف الدينية. وكان عدد سكان أوروبا الغربية وUnitedSTATES الآن ليس فقط إلى حد كبير أكثر دينيا متنوعة، ولكن أيضا حذرين للغاية من هذا النوع من إراقة الدماء سببها ما يسمى الحروب الدينية. وأخيرا، العلمنة قد بدأت تترسخ. كلا ضمنت آثار التنوع الديني والهجمات البارزة على شرعية المعتقدات الدينية التي يمكن للمرء أن لم تعد تحمل في النقاش السياسي الذي كان احد المواطنين الدينية، السماح لاعضاء وحده من التقاليد الدينية الخاصة واحد