Milton’s imagines Shakespeare memor

Milton’s imagines Shakespeare memorialized by an array of frozen readers, a grander memorial than terracotta warriors attending a king because it is constantly refreshed with new readers made into new monuments. Milton recalls these lines in Il Penseroso as he describes the result of serious contemplation. Milton invites Melancholy:


Come, but keep thy wonted state,

With even step, and musing gait,

And looks commercing with the skies,

Thy rapt soul sitting in thine eyes:

There held in holy passion still,

Forget thyself to marble, till

With a sad leaden downward cast,

Thou fix them on the earth as fast. (37-44)



Contemplation (particularly of the heavens) makes us forget ourselves and turn to “marble” as we stand and muse. It is the same effect Shakespeare has upon his readers.

The lines in “On Shakespeare,” invoking legions of readers made marble, are high compliment to Shakespeare, but they also suggest a sort of chilling effect on future poets. Perhaps these lines hint at why Milton never finished his tragedy about the Fall, outlined in his surviving manuscripts, but instead turned to epic to treat his greatest subject, safe from the shadow of all those monuments.

Results (Arabic) 1:

ميلتون يتخيل شكسبير ميمورياليزيد بطائفة قراء المجمدة، وإقامة نصب تذكاري أعظم من محاربي التيراكوتا حضور ملك نظراً لأنه يتم تحديث باستمرار مع قراء جدد إلى المعالم الجديدة. وتذكر ميلتون هذه الخطوط في "إيل بينسيروسو" كما أنه يصف نتيجة للتأمل الشديد. وتدعو ميلتون الكآبة:تأتي، ولكن تبقى الدولة أعضائه خاصتك،مع خطوة حتى، ومشية متأملا،ويبدو كوميرسينج مع السماء،خاصتك الروح سابح يجلس في عيون ملكك:عقدت هناك في العاطفة المقدسة لا يزال،تنسى نفسك للرخام، حتىمع رصاصي حزين المدلى بها إلى الأسفل،أنت إصلاح لهم على الأرض بسرعة. (37-44) التأمل (لا سيما من السماوات) يجعلنا ننسى أنفسنا ونتحول إلى "الرخام" ونحن نقف وموسى. أنها نفس أثر شكسبير لدى القراء.الخطوط في "على شكسبير،" التذرع بجحافل قراء بالرخام، ومجاملة عالية لشكسبير، بل تشير أيضا إلى نوع من تقشعر لها تأثير على الشعراء مستقبلا. ربما هذه الأسطر تلمح لماذا لم ينته ميلتون بعد مأساة له حول السقوط، المبينة في بلده المخطوطات الباقية على قيد الحياة، ولكن بدلاً من ذلك تحولت إلى ملحمة لعلاج صاحب الموضوع أكبر، آمنة من ظل جميع تلك الآثار.

Results (Arabic) 2:

ميلتون " الصورة يتخيل شكسبير أحيا من قبل مجموعة من القراء المجمدة، نصب تذكاري أعظم من الطين ووريورز حضور الملك لأنه يتم تحديث باستمرار مع القراء الجدد تقدم الى المعالم الجديدة يذكر ميلتون هذه السطور في ايل ميلتون تدعو حزن


تعال، ولكن احفظ دولة معتاد،

وحتى الخطوة، ويتأمل مشية،

ويبدو

خاصتك مستغرق الروح يجلس في عينيك

هناك عقد في العاطفة المقدسة لا يزال،

نسيت نفسك لالرخام، حتى

مع المحزن الزهر النزولي الرصاصي،

أنت اصلاحها على الأرض في أسرع (37-44)



التأمل " الرخام " ونحن نقف وموسى ومن نفس التأثير لدى شكسبير على بلدة القراء

خطوط في " يوم شكسبير، " الاحتجاج جعلت جحافل من القراء الرخام، هي مجاملة عالية لشكسبير، لكنها تشير أيضا إلى نوع من تأثير سلبي على الشعراء في المستقبل ولعل هذه السطور تلمح لماذا ميلتون لا تنتهي مأساته حول سقوط، والموضحة في مخطوطاته على قيد الحياة، ولكن بدلا من ذلك تحولت إلى ملحمة لعلاج أكبر موضوعه، في مأمن من ظل كل تلك الآثار