the focus has shifted from the broa

the focus has shifted from the broad historical canvas to the minute stitches of pain that hold together an individual, a family, a school classroom, or the relationship between a man and a woman. Can a man so alienated from his society that he regards all its members as no better than microbes wriggling under a microscope survive within it? Can cynical religiosity triumph over human decency? Can a man put the thought of a delicious dish of beans behind him long enough to mourn his father s death? Alongside these wry questions, other, less mordant perspectives also have their place: an aging cabaret dancer bestows the blessing of a vanished world on her lover s son; a crippled boy wins subjective victory from objective disaster

Results (Arabic) 2:

وقد تحول التركيز من قماش التاريخي واسع لغرز دقيقة من الألم الذي عقد معا الفرد والأسرة، والفصول المدرسية، أو العلاقة بين رجل وامرأة. هل للرجل أن تنفر حتى من مجتمعه أنه يعتبر جميع أعضائه كما لا أفضل من الميكروبات تتلوى تحت المجهر البقاء على قيد الحياة في داخلها؟ يمكن أن التدين الساخر ينتصر على السلوك الإنساني؟ هل للرجل أن يضع فكرة وجود طبق لذيذ من حبوب وراءه طويلة بما يكفي لاحياء ذكرى وفاة والده الصورة؟ إلى جانب هذه الأسئلة ساخرة، لديها أخرى، وجهات نظر أقل مرسخة أيضا مكانها: الشيخوخة ملهى راقصة يغدق نعمة من عالم اختفى ابنها الحبيب الصورة. صبي معاق يفوز النصر شخصي من كارثة موضوعية

Results (Arabic) 3:

وقد تحول التركيز من النسيج التاريخي العريض إلى لحظة غرز من الألم الذي عقد معا فرد أو أسرة أو أحد الفصول المدرسية، أو العلاقة بين رجل وامرأة.يمكن الانسان حتى تنفر من مجتمعه بأنه يرى أن جميع أعضائها على أنه ليس أكثر من الميكروبات تتلوى تحت المجهر البقاء فيه؟هل التدين ساخرة ينتصر على الكرامة البشرية؟هل يستطيع الانسان أن يضع فكرة طبق لذيذ الفول وراءه طويلا حزنا على وفاة والده؟جنبا إلى جنب مع هذه الأسئلة ساخرة و أخرى أقل مناظير جارح لها مكانها أيضاً: الشيخوخة ملهى رقص يمنح نعمة لعالم اختفى معها عاشق ق ابنه؛ شلت الولد يفوز موضوعية وذاتية النصر من كارثة