My Dear.I am glad to read your mail

My Dear.
I am glad to read your mail and how are you, hope you are fine and i thank God to have you in my life, dear like i told you before am from Syria,i resided in Lebanese refugee camp that worth More than one million in population for 9 Months and i left there to Africa through one of NGO representative Non - Government Organization that visited the Syrians in Lebanese refugee camp in June 29, 2015. in June 29, 2015.

I met her in person and approach her for help,luckily for me she was touch after telling her my experience in life,she promised me that she will help me out of the camp to another camp in Turkey near Syria,i told her no that i wouldn't like to be near my Country because i have noting that gives me happiness and joy after losing my Father and my Brother,is better i die here than to go back to my Country, she was more shocked and after she helped me to process my clearance from the camp and took me along to Senegal here.

Results (Arabic) 1:

عزيزي.أنا سعيد لقراءة البريد الخاص بك، وكيف يتم لك وأنت بخير أمل وأنا أشكر الله أن يكون لك في حياتي، يا عزيزي كما قلت لك قبل صباحا من سوريا وأنا يقيمون في مخيم للاجئين اللبنانيين التي تبلغ قيمتها أكثر من 1 مليون في السكان لمدة 9 أشهر وتركت هناك إلى أفريقيا من خلال إحدى المنظمات الممثلة عدم-"المنظمة الحكومية" التي زارت السوريين في مخيم للاجئين اللبنانيين في 29 حزيران/يونيه ، 2015. في 29 يونيو 2015.التقى بها في الشخص، ونهجها للحصول على مساعدة، لحسن الحظ بالنسبة لي أنها كانت تعمل باللمس بعد أقول لها تجربتي في الحياة، ووعدت لي أن قالت أنها سوف يساعد لي الخروج من المخيم إلى مخيم آخر في تركيا قرب سوريا، قلت لها لا أن لا أود أن يكون بالقرب من بلدي لأنني إذ يلاحظ أن يعطيني السعادة والفرح بعد فقدان أبي وأخي ، هو أفضل أموت هنا من أن أعود إلى بلدي، قالت أنها صدمت أكثر وبعد أنها ساعدتني على عملية إزالة بلادي من المعسكر وأخذني على طول إلى السنغال هنا.

Results (Arabic) 2:

يا عزيزي.
أنا سعيد لقراءة البريد الخاص بك، وكيف حالك، أتمنى أن تكون بخير وأنا أشكر الله أن يكون لك في حياتي، عزيزي مثل قلت لك قبل صباحا من سوريا، لقد أقمت في مخيم للاجئين اللبنانيين التي تبلغ قيمتها أكثر من مليون في عدد السكان لمدة 9 أشهر وتركت هناك لأفريقيا من خلال واحدة من المنظمات غير الحكومية ممثل غير - المؤسسات الحكومية التي زارت السوريين في مخيم للاجئين اللبناني في 29 يونيو 2015. في 29 يونيو عام 2015. و التقيت بها في شخص والاقتراب لها للحصول على المساعدة، لحسن الحظ بالنسبة لي كانت لمسة بعد يخبرها تجربتي في الحياة، وقالت انها وعدت لي أنها سوف يساعدني للخروج من المخيم إلى مخيم آخر في تركيا بالقرب من الحدود السورية، قلت لها لا أن أنا لن ترغب في أن تكون قريبة بلدي لأنني مشيرا إلى أن يعطيني السعادة والفرح بعد فقدان والدي وأخي، هو أفضل أموت هنا من أن أعود إلى بلدي، وكانت أكثر صدمت وبعد أن ساعدني لمعالجة إزالة اسمي من المخيم و أخذني جانبا إلى السنغال هنا.