“Tell me, you who want to be under

“Tell me, you who want to be under the law, are you not aware of what the law says? For it is written that Abraham had two sons, one by the slave woman and the other by the free woman. His son by the slave woman was born in the ordinary way; but his son by the free woman was born as the result of a promise. These things may be taken figuratively, for the women represent two covenants. One covenant is from Mount Sinai and bears children who are to be slaves: This is Hagar. Now Hagar stands for Mount Sinai in Arabia and corresponds to the present city of Jerusalem, because she is in slavery with her children. But the Jerusalem that is above is free, and she is our mother. For it is written: ‘Be glad, O barren woman, who bears no children; break forth and cry aloud, you who have no labor pains; because more are the children of the desolate woman than of her who has a husband.’ Now you, brothers, like Isaac, are children of promise. At that time the son born in the ordinary way persecuted the son born by the power of the Spirit. It is the same now. But what does the Scripture say? ‘Get rid of the slave woman and her son, for the slave woman’s son will never share in the inheritance with the free woman’s son’ ” (Galatians 4:21-30).

Israel had always believed that her ultimate blessing would appear in the person of Messiah, and yet she rejected Him.

“The promises were spoken to Abraham and to his seed. The Scripture does not say ‘and to seeds,’ meaning many people, but ‘and to your seed,’ meaning one person, who is Christ. What I mean is this: The law, introduced 430 years later, does not set aside the covenant previously established by God and thus do away with the promise. For if the inheritance depends on the law, then it no longer depends on a promise; but God in His grace gave it to Abraham through a promise. What, then, was the purpose of the law? It was added because of transgressions until the Seed to whom the promise referred had come. The law was put into effect through angels by a mediator” (Galatians 3:16-19).

From a biblical perspective, therefore, the hatred of Muslims and Jews for each other is not based on some kind of inevitable “genetic curse” that forever brings them in conflict, but because of their mutual rejection of the true “Seed of Abraham” in deference to their own flawed religious claims.

Results (Arabic) 1:

"قل لي، أنتم الذين يريدون أن يكونوا تحت القانون، هل أنت لا تدرك ما يقول القانون؟ لأنه مكتوب أنه كان لإبراهيم ابنان، واحد من قبل امرأة الرقيق والآخر من قبل امرأة حرة. ولد ابنه من امرأة الرقيق في الطريق العادي، ولكن ولدت ابنه من امرأة حرة نتيجة لوعد. يمكن أن تؤخذ هذه الأشياء المجازي، للنساء تمثل اثنين من العهود.العهد هو واحد من جبل سيناء ويتحمل الأطفال الذين هم أن يكونوا عبيدا: هذا هو هاجر. الآن تقف على هاجر جبل سيناء في جزيره العرب ويتوافق مع مدينة القدس الحالية، لأنها في العبودية مع أولادها. ولكن القدس الذي هو فوق هو حر، وانها امنا. لأنه مكتوب: "أن تكون سعيدا يا امرأة عاقرا، الذين لا تتحمل الأطفال؛ اهتفي والبكاء بصوت عال،كنت الذين ليس لديهم آلام المخاض؛ لأن أكثر هم الأطفال من امرأة مهجورة من لها الذي لديه الزوج الآن أيها الإخوة، مثل إسحاق، أولاد الموعد. في ذلك الوقت الابن ولد في الطريقة العادية اضطهاد ابنه مولودا من قوة الروح. كان هذا هو نفس الآن. ولكن ماذا يقول الكتاب؟ 'التخلص من امرأة الرقيق وابنها،سوف لابنه الرقيق المرأة أبدا نصيب في الميراث مع نجل امرأة حرة في "(غلاطية 4:21-30).

إسرائيل كانت تعتقد دائما أن لها بركة في نهاية المطاف سوف تظهر في شخص المسيح، وحتى الآن أنها رفضته

"كانت تحدث الوعود لإبراهيم ونسله. الكتاب لا يقول 'والبذور،' معنى كثير من الناس، ولكن 'ونسلك،'معنى شخص واحد، الذي هو المسيح. ما أعنيه هو هذا: قانون، قدم في وقت لاحق 430 عاما، لا نقض العهد أنشئت من قبل الله، وبالتالي نتخلص من الوعد. لأنه إن كانت الوراثة يعتمد على القانون، ثم أنه لم يعد يعتمد على وعد، ولكن الله في نعمته وهبها لإبراهيم من خلال الوعد. إذن، ما هو الغرض من القانون؟قد زيد بسبب التعديات حتى البذرة الذين يشار الوعد قد حان. وقد وضع القانون حيز التنفيذ من خلال الملائكة من قبل وسيط "(غلاطية 3:16-19).

من منظور الكتاب المقدس، ولذلك، لا يقوم على كراهية المسلمين واليهود لبعضهم البعض على نوع من الحتمية" لعنة وراثية "أن يجلب لهم إلى الأبد في الصراع،ولكن بسبب رفضهم المتبادل الحقيقي "نسل إبراهيم" احتراما لالادعاءات الدينية الخاطئة الخاصة بهم.

Results (Arabic) 2:

"قل لي، أنت الذين يريدون أن يكونوا تحت القانون، أنت لا تدرك ماذا يقول القانون؟ لأنه مكتوب أن أبراهام كان اثنين من أبنائه، واحد بامرأة الرقيق والآخر من المرأة الحرة. ولدت ابنه بامرأة الرقيق بالطريقة العادية؛ ولكن ابنه بامرأة حرة ولدت نتيجة للوعد. قد تؤخذ هذه الأمور المجازي، للمرأة تمثل العهدين. العهد واحد هو من جبل سيناء، ويتحمل الأطفال الذين هم لأن العبيد: هذه هي هاجر. الآن هاجر لتقف على جبل سيناء في العربية السعودية ويناظر مدينة القدس الحالية، لأنها في الرق مع أطفالها. ولكن القدس التي أعلاه حرة، وهي أمنا. لأنه مكتوب: ' أن سعيد، يا امرأة جرداء، الذي يتحمل لا الأطفال؛ كسر المنصوص عليها ويبكي بصوت عال، أنت الذي قد لا مخاض؛ لأن أكثر الأطفال امرأة مهجورة من لها لديه زوج. ' الآن لكم، أيها الأخوة، مثل إسحاق، هم من أطفال وعد. في ذلك الوقت ابن ولد بالطريقة العادية للاضطهاد الابن ولد بقوة الروح. وهو الآن نفسه. ولكن ماذا يقول الكتاب المقدس؟ ' التخلص من الرقيق امرأة وابنها، للرقيق ابن المرأة لن نشارك في الميراث مع ابنه المرأة الحرة '"(غلاطية 04:21-30).

إسرائيل كان دائماً يعتقد أن لها نعمة في نهاية المطاف سوف تظهر في شخص المسيح، وحتى الآن رفضت له.

" الوعود التي قيلت لابراهام والبذور. لا يقول الكتاب المقدس وإلى البذور، مما يعني الكثير من الناس، ولكن ' والبذور الخاصة بك،' بمعنى شخص واحد هو المسيح. هذا ما أعنيه: القانون، عرض 430 عاماً في وقت لاحق، لا نقض العهد المنشأة سابقا بالله وهكذا القيام به بعيداً مع الوعد. لأنه إذا الإرث يعتمد على القانون، ثم أنه لم يعد يعتمد على وعد؛ ولكن الله في نعمته أعطاه لإبراهيم عن طريق وعد. ما، ثم، وكان غرض القانون؟ وأضافت بسبب التجاوزات حتى البذور المشار إليهم الوعد قد حان. القانون موضع التنفيذ من خلال الملائكة بوسيط "(غلاطية 03:16-19).

من منظور الكتاب المقدس، ولذلك، الكراهية للمسلمين واليهود لبعضها البعض لا يستند نوعا من الحتمية" لعنة الوراثية "أن يجلب لهم إلى الأبد في الصراع، ولكن بسبب رفضهم المتبادل الحقيقي "بذرة أبراهام" احتراما بهم معيبة المطالبات الدينية.

Results (Arabic) 3:

قل لي يا من تريد أن تكون بموجب القانون، أنت لا تدرك ما تقول ؟ فقد جاء في الكتاب أن إبراهيم قد ابنان احدهما امرأة الرقيق و على حرية المرأة. ابنه الرق امرأة ولدت بالطريقة المعتادة; ولكن ابنه من امرأة حرة ولدت نتيجة الوعد . هذه الأمور التي قد تكون بمعنى مجازي، وتمثل النساء العهدين.العهد واحد من جبل سيناء و يتحمل الأطفال الذين عبيد: هذا هو حجر. الآن يقف حجر على جبل سيناء في السعودية تتفق مع هذا مدينة القدس لانها في الرق مع أطفالها. ولكن القدس فوق مجانية وهي الام. على أن: "ساكون سعيدا يا عجوز عقيم يحمل أي الأطفال; كسر المنصوص عليها ويبكون بصوت عال,الذين لا آلام المخاض بسبب أكثر من امرأة مهجورة من من الذين قد زوج " الآن يا إخوان مثل إسحاق من الأطفال من الوعد. في ذلك الوقت ابن ولد في بالطريقة المعتادة للاضطهاد ابن ولد من السلطة من الروح . من هو في نفس الآن. لكن ماذا يقول الكتاب ؟ "التخلص من الرق امرأة وابنهاعلى الرقيق ابن المرأة لن تشارك في الميراث مع حرية المرأة " ابن " ( بولس الرسول إلى أهل غلاطية 4:21-30) .

إسرائيل قد اعتبرت دائما أن النعمة المطلقة في شخص المسيح ، و لكنها رفضت له "

"الوعود التي تحدث على البذور. الكتاب لا يقول و بذور يعني الكثير من الناس ، بل و إلى البذور,أي شخص الذي هو المسيح . ما يعني هذا القانون، قدم 430 سنة، لا تخصص العهد السابق من الله ومن ثم التخلص من الوعد. في حالة الميراث يعتمد على القانون، ومن ثم لم يعد يعتمد على الوعد ولكن الله في فضله إلى ابراهام خلال الوعد. فما هو الغرض من القانون؟وأضافت بسبب تجاوزات حتى على البذور الذي وعد المشار إليها. وقد وضع هذا القانون موضع التنفيذ خلال الملائكة من وسيط" (بولس الرسول إلى أهل غلاطية 3:16-19) .

من منظور إنجيلي، ومن ثم، على كراهية المسلمين و اليهود على كل من ليس على أساس نوع من الحتمية الوراثية " لعنة " أن يجرهم إلى الأبد في الصراع،ولكن بسبب والرفض المتبادل "بذور إبراهام" إذعاناً الدينية الخاطئة الخاصة.